- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أكد مدير عام مكتب الشباب والرياضة بمحافظة عدن، الدكتور عزام خليفة قرب جاهزية «ملعب الشهيد الحبيشي»، لاحتضان منافسات لعبة كرة القدم.
ولفت عزام في تصريح لوسائل الإعلام، إلى أن انتهاء أعمال الصيانة والتأهيل للملعب، ستنتهي في غضون ثلاثة أشهر، كاشفاً عن أن أولى البطولات، التي سيستضيفها الملعب، ستكون النسخة الـ22 لـ«بطولة الفقيد المريسي» الرمضانية.
وجاءت تأكيدات عزام تلك، لدى استقباله اليوم الاربعاء، في ملعب الحبيشي وكيل أول وزارة الشباب والرياضة خالد صالح حسين، الذي قام بزيارة تفقدية لأعمال الصيانة والتأهيل للملعب، حيث قدم عزام شرحاً مفصلاً عن مراحل التنفيذ والصعوبات التي تواجه الشركة المنفذة.
من جانبه، أكد الوكيل الأول لوزارة الشباب والرياضة على أهمية إنجاز المشروع في الوقت المحدد، وبالمواصفات المتفق عليها، بما يلبي طموحات الرياضيين في عدن، ويتناسب مع المكانة التي يحتلها الملعب في وجدان كل الرياضيين، وفي تاريخ الرياضة المحلية، ورياضة شبه الجزيرة العربية بشكل عام، حسب قول الوكيل.
وأشار الوكيل حسين إلى أن إعادة تأهيل «ملعب الشهيد الحبيشي»، يعتبر أهم وأكبر مشروع رياضي يتم تنفيذه، بدعم من الحكومة، وإشراف ومتابعة مباشرة من وزير الشباب والرياضة نايف البكري، مشدداً على ضرورة الإسراع في انجاز الأعمال، حتى يعود الملعب لخدمة الرياضة بشكل عام، وأندية المحافظة بشكل خاص.
يذكر أن عملية تأهيل الملعب تتمثل في التعشيب الصناعي، وإعادة بناء المنصة الرئيسية، وتركيب 5 آلاف مقعد للجماهير، وقد كان من المقرر لتلك الأعمال أن تنجز بنهاية شهر يناير الماضي، لكن «شركة حوشب للمقاولات» المنفذة للمشروع طلبت تمديد فترة التسليم، نظراً لعدة أسباب أهمها تأخّر اعتماد التصميمات للأجزاء المستحدثة، وعدم البت في موضوع هدم أحد المدرجات، فضلاً عن تأخّر العمل في إنجاز مصارف المياه، بسبب دقة وضع زاوية تصريف مياه الرش والأمطار، بالإضافة إلى تقلبات أسعار مواد البناء، نظراً لارتفاع سعر الدولار، بحسب ما أعلنت الشركة حينها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر