- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أقام مساء يوم الأمس في مقر نادي القصة حفل توقيع رواية " مسامرة الموتى" للروائي اليمني القدير محمد الغربي عمران.
قدمت في الأمسية العديد من الأوراق النقدية التي غاصت في مكنون الرواية، كما طغى عليها أسلوب المناقشة الهادفة من قبل الحضور.
وقد تحدث في الأمسية كلٌ من الأساتذة:
- زيد الفقيه وتناولت ورقته البؤرة الانفجارية في روايات الغربي عمران مسامرة الموتى نموذجاً .
- رياض حمادي وتناولت ورقته "وتقنية الثغرات.. والتناص في رواية مسامرة الموتى".
- كما تطرق الأستاذ علي القوطاري إلى العمل الفني في الرواية.
- أم ورقة الأستاذ علي أحمد عبده قاسم فقد تناولت "المرأة جلاد لا ضحية" وقد قامت بقرأتها نيابة عنه الأستاذة نبيلة الشيخ.
- الأستاذ فائز البخاري نقد الراوية وأظهر بعض إخفاقاتها الفنية.. كما تعرض لأساليب الكاتب في الترويج لأعماله .
- ملابسات طباعة الرواية في الهلال وفقدانها لجائزة كتارا تناولتها الروائية نادية الكوكباني.
- نجيب التركي حلق في عوالم الرواية موضوعيا.
- أنتقد الكاتب الأستاذ حسن دبعي الرواية والتطويل في بحث جوذر عن شوذب.
- الأستاذة الهام نزار أتهمت الكاتب بتشويه المذهب الإسماعيلي في مسامرته.
- الأستاذ ثابت القوطار تناول بموضوعية استهداف الرواية للمذهب الإسماعيلي.. ونوه بأن الرواية تظل عمل فني.
- الروائي عبدالله الإرياني عاب على الرواية تشويهها لتاريخ المكرم وأروى.
- الأستاذ نوح محمد أشار إلى أن الرواية ليست كتاب تاريخي بل عمل متخيل ولا نحمله غير ما يحتمل.
- الأستاذ علي العجري .. أوضح بأن العمل الروائي يقدم فنا ولا يقدم تاريخ.. منتقدا من يخلطون بين الرواية والتاريخ.
- الناقدة منى الحملي طرحت ملاحظاتها على ما طرح من نقد موضوعي معاتبة الجميع بأنهم جانبوا تناول الرواية كعمل فني .. موضحة أن معظم المتكلمين تحدثوا بعيدا عن فنيات الرواية ولم يقتربوا من النقد العلمي للعمل.
وفي الختام تحدث الروائي عن الرواية ورد على بعض التساولات من قبل المتحدثين، كما قم بتوقيع عدد من نسخ الرواية على جموع الحضور. حضر الأمسية لفيف من الأدباء والمهتمين بفنون السرد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
