- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أكد أبو بكر باذيب، الباحث السياسي اليمني، أن مصر والمملكة العربية السعودية هما البلدان الأكبر والأكثر قدرة على التأثير السياسى والاقتصادى فى الإقليم والمنطقة العربية كلها، واتفاقهما فى الرؤى والاستراتيجيات بالنسبة للصراع فى اليمن يعطى طابعا إيجابيا تجاه التدخلات الإيرانية ويدعم كثيرا الشرعية اليمنية واستقرار اليمن ووحدته وسلامة أراضيه.
وأوضح باذيب، فى تصريحات لـ"صدى البلد"، أن السياسة الخارجية للدولة المصرية لديها مبدأ راسخ ومنهج واستراتيجية تسير عليها متمثلة فى إنقاذ الدول العربية ووقف انهيارها وتقسيمها، ومنها اليمن التى تريد القاهرة الحفاظ على سلامة أراضيها، وهذا ما تتفق فيه كاملا المملكة العربية السعودية.
وقال الباحث السياسى إن اليمن تريد من مصر والرياض 3 مطالب رئيسية، منها ما هو سياسى يتمثل فى دعم شرعية الرئيس عبد ربه هادى منصور، وكذا دعم المرجعيات الأساسية لحل الأزمة اليمنية المبنية على المرجعيات الدولية المتفق عليها وهى المبادرة الخليجية وآلية تنفيذها والحوار الوطنى وقرار مجلس الأمن 2216، أما على المستوى العسكرى، فاستمرار القاهرة فى دعمها لقوات التحالف العربى يعطى حضورا قويا، خاصة حماية مضيق "باب المندب"، أما على المستوى الاقتصادى فمطلوب شئيء من الإسهام من البلدين.
كان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال فى تصريحات له خلال لقائه بوزير الخارجية المصرى سامح شكري أمس إن "مصر والمملكة العربية السعودية يمثلان جناحي المنطقة العربية والتنسيق بينهما هام لتحقيق أفضل النتائج".
وبين أن "اللقاء تناول الأوضاع في المنطقة، خاصة في سوريا والعراق واليمن وليبيا، وأهمية إيجاد الحلول لها"، مؤكدًا أن "المملكة ومصر متوافقتان في المواقف بشأن القضايا الإقليمية باختلاف جوانبها".
من جانبه، أكد وزير الخارجية المصري "ضرورة عمل المملكة ومصر جنبًا إلى جنب لمصلحة الأمن القومي العربي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر