- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

عن دار التوحيدي بالرباط صدرت رواية جديدة للكاتب المغربي مصطفى لغتيري، تضم بين دفتيها 140صفحة من الحجم المتوسط، وتحمل عنوان»ضجيج الرغبة» .
تقص هذه الرواية تفاصيل حكاية عاطفية واجتماعية، تتلخص في علاقة هدى، المقيمة رفقة زوجها وابنتها في فرنسا وتحديدا في مدينة مارسيليا، مع محسن الشاب الذي كان يتواصل معها عبر شبكة الأنترنيت، فنشأت بينهما علاقة حب، جعلت كل منهما يتوق لرؤية الآخر.. فقرر محسن بسبب ذلك أن يقوم برحلة إلى فرنسا، حيث سيلتقي بهدى ويقضي صحبتها أوقاتا ممتعة، ستتسبب في إرباك حياتها خاصة بعد أن لاحظ زوجها التغيير المفاجئ الذي طرأ عليها، وهي تحاول مداراة حالتها النفسية بسبب أحداث حياتها الجديدة.
بعد تردد وشد وجذب ستقرر هدى طلب الطلاق لترتبط بمحسن، لكن الأمر عرف عدة تعقيدات، جعلت الحبيبين ينخرطان في مغامرات غير محسوبة العواقب.
رواية تحكي عن الحب في عصر الأنترنيت وعن المغاربة في المهجر، وتعقيدات الحياة، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يتنقلون بين ضفتي المتوسط للعيش أو العمل أو لأشياء أخرى.
ومن أجواء الرواية نقرأ على ظهر الغلاف:» حاول أن يتنقل في كل الأمكنة حتى يكون فكرة واضحة عن مدينة مرسيليا وضواحيها. في جولاته في المدينة فاجأه الحضور المغاربي القوي.. في أحيان عدة كان يظن نفسه في الدار البيضاء أو الجزائر العاصمة أو تونس العاصمة.. المغاربة والجزائريون والتونسيون منتشرون بكثرة، فكر بكثير من الخبث بأن مارسيليا بالنسبة لهم غنيمة حرب.. سحناتهم العربية والبربرية لا تخفى على النظر، كذلك لهجتهم المميزة حتى وهم يتحدثون باللغة الفرنسية..أثاره كذلك وجود أقليات متنامية لأفارقة جنوب الصحراء الكبرى، تميزهم بشرتهم السوداء وقاماتهم الطويلة ولكنتهم المميزة…»
ويشار إلى أن هذه الرواية تعد الإصدار الرابع والعشرين للكاتب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
