- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
جددت وزارة الخارجية التونسية، اليوم الثلاثاء، دعوتها إلى كافة أفراد الجالية التونسية المقيمة في ليبيا بتوخي أقصى درجات الحذر والحيطة في تنقلاتهم داخل القطر الليبي.
وقالت وزارة الشؤون الخارجية التونسية، في بيان لها، إن "خلية الأزمة الخاصة بمتابعة الأوضاع في ليبيا جددت اليوم خلال اجتماعها بمقر وزارة الخارجية دعوتها للجالية التونسية في ليبيا بتوخي أقصى درجات الحذر، وكذلك المواطنين بإرجاء سفرهم إلى ليبيا فيما عدى حالات الضرورة القصوى".
وتضم خلية الأزمة الخاصة بمتابعة الأوضاع في ليبيا ممثلين عن وزارات الداخلية والدفاع الوطني والعدل وحقوق الإنسان والعدالة الانتقالية والنقل وشركة الخطوط التونسية.
وأضاف البيان أن "خلية الأزمة تناولت بالدرس تطور الأوضاع الأمنية والسياسية في ليبيا التي شهدت مزيدًا من التدهور في الفترة الأخيرة مما دفع بالسلطات التونسية إلى اتخاذ قرار المنع المؤقت لتحول التونسيين إلى ليبيا على مستوى معبر رأس جدير الحدودي أواخر الأسبوع الماضي".
كما أشار البيان إلى أن "الخلية تباحثت وضعية الصحفيين التونسيين، سفيان الشورابي ونذير القطاري، والموظف بسفارة تونس بطرابلس، وليد الكسيكسي"، المختطفين بليبيا من قبل مجموعة مسلحة منذ نحو ثلاثة شهور.
وأكدت "مواصلة الجهود المبذولة لمتابعة ملف المختطفين التونسيين والاتصالات التي تجريها وزارة الشؤون الخارجية مع عدد من الشخصيات الليبية النافذة من أجل الإسراع في عملية الإفراج عنهم في أقرب الآجال الممكنة".
وتعاني ليبيا أزمة سياسية بين تيار محسوب على الليبراليين وآخر محسوب على الإسلاميين زادت حدته مؤخراً ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته الأول: البرلمان المنعقد في مدينة طبرق (شرق)، والذي صدر في حقه مؤخرا حكم بعدم شرعية انتخابه من قبل المحكمة الدستورية العليا بطرابلس وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه وهما يحظيان باعتراف المجتمع الدولي.
أما الجناح الثاني للسلطة فيضم المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق الذي استأنف عقد جلساته مؤخرا) ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي اللذان يملكان تأييد كبير من قوات فجر ليبيا التي تسيطر علي العاصمة طرابلس بالكامل و مدن اخري في الغرب الليبي.
وتدور معارك شرسة منذ أغسطس/ آب الماضي في مناطق غرب العاصمة بين قوات فجر ليبيا التي تتشكل من كتائب ثوار إسلامية، وتستمد شرعيتها من المؤتمر الوطني العام بطرابلس، المنتهية ولايته، وقوات اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر والتي تستمد شرعيتها من مجلس النواب بطبرق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر