- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
فككت وزارة الداخلية التونسية في الأيام القليلة الماضية خلية تعمل على دعم وإسناد المسلحين المتواجدين في جبال الشعانبي، بمحافظة القصرين، غربي البلاد، حسب مصدر أمني.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر قالت إنه فضل عدم كشف اسمه، إنه تم تفكيك خلية إرهابية، تدعى كتيبة حركة الشباب منذ أيام، بمحافظة القصرين تتكون من حوالي 10 إرهابيين مهمتهم دعم وإسناد المسلحين المتواجدين بجبال الشعانبي.
وأضاف المصدر أن هذه العناصر "تقوم باستقطاب الشباب وتسفيرهم لليبيا للتدرب على السلاح ومن ثم إعادتهم لجبال الشعانبي للالتحاق بالمسلحين وتنفيذ عمليات إرهابية في تونس".
ووفق المصدر ذاته، تنتمي الخلية لـ"تنظيم أنصار الشريعة" المحظور في البلاد منذ أغسطس/آب 2013.
وتطارد السلطات الأمنية عناصر "تنظيم أنصار الشريعة" الذي تقول إن قيادات فيه "تورطت" في عمليات اغتيالات سياسية طالت كل من القيادي اليساري شكري بلعيد (فبراير/ شباط 2013) والمنسق العام للتيار الشعبي (قومي) محمد البراهمي ( يوليو/ تموز2013).
وتشن قوات الجيش والأمن التونسية عمليات أمنية مكثفة في جبال الشعانبي حيث يتحصن قيادات من التنظيم.
ويعتبر قائد "أنصار الشريعة"، سيف الدين بن حسين، والمُكنى بـ"أبو عياض" من أخطر العناصر المطلوبة لدى السلطات التونسية.
ووفقا لإحصائيات رسمية، فإن العمليات الإرهابية التي جدت في تونس منذ 2012 أودت بحياة ما يقارب 60 من عناصر الجيش والشرطة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

