- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال معارضون سوريون إن طائرات يعتقد أنها روسية ضربت مخيماً للاجئين الثلاثاء على الحدود السورية مع الأردن، مما أدى إلى مقتل عشرة أشخاص وإصابة عشرات.
وقال المعارضون إن عدة طائرات كانت تحلّق على ارتفاع شاهق ضربت مخيماً يقيم به بضع مئات أغلبهم أطفال ونساء عالقون بمنطقة فاصلة على الجانب السوري من الحدود.
وقال سعيد سيف القلموني، المتحدث باسم كتيبة الشهيد أحمد عبدو، التابعة لـ “الجيش السوري الحر”، إن الغارات وقعت قرب مخيم حدلات، وهو أحد مخيمين كبيرين في المنطقة. وأكد الحادث معارض آخر ودبلوماسي غربي.
وتؤوي المخيمات 60 ألف لاجئ على الأقل فرّوا من شرق ووسط سوريا وظلّوا عالقين لأشهر في منطقة مقفرة قريبة من الحدود بين العراق وسوريا والأردن. ويمنع الأردن دخولهم لدواع أمنية.
وأعلن الأردن، الحليف الوثيق للولايات المتحدة، الحدود منطقة عسكرية مغلقة، بعدما قاد مفجّر انتحاري يعتقد أنه ينتمي لتنظيم “الدولة الإسلامية” سيارته الشهر الماضي من الجانب السوري من الحدود قرب أحد المخيمين وصدمها بقاعدة عسكرية أردنية، مما أسفر عن مقتل سبعة من رجال الأمن.
وقال عمال إغاثة ولاجئون الشهر الماضي إن اللاجئين يعانون من نفاد المواد الغذائية منذ أن أغلق الجيش الأردني المنطقة.
ويشتبك معارضون، تدعمهم الولايات المتحدة، ويتمركزون في بلدة التنف على الحدود السورية، بشكل متقطع مع مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية” الذين يتواجدون بصحراء سوريا الشاسعة في جنوب شرق البلاد حيث يندر وجود تجمعات سكانية.
وقال مسؤولون أمريكيون إن القاعدة التابعة للمعارضة في التنف تعرّضت لقصف الطيران الروسي مرتين في الشهر الماضي، حتى بعدما لجأت الولايات المتحدة إلى قنوات اتصال طارئة لتطلب من موسكو وقف الهجمات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر