- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس الإسرائيلي السابق شيمون بيريز إن إنهاء الصراع في الشرق الأوسط يقوم على مبدأ حلّ الدولتين، مشيراً إلى أنه لا يمكن لبلاده الابتعاد عن طاولة المفاوضات.
جاء ذلك خلال استقبال بابا الفاتيكان فرانسيس للرئيس الإسرائيلي السابق، الإثنين، في الفاتيكان، بحسب إذاعة الفاتيكان الرسمية.
ووفق الإذاعة، أضاف بيريز: “لقد أريق الكثير من الدم في منطقتنا والعالم مؤخراً، ولسوء الحظ نحن نشهد زيادة في النشاطات الإرهابية ضد الأبرياء”.
ولفت خلال اللقاء، الذي استمر لمدة ساعة تقريباً، إلى أن “الحل الواضح يكمن في التقدم على أساس مبدأ الدولتين”.
وتابع: “للأسف، نحن لم نفتح مفاوضات مباشرة مع الفلسطينيين، لكن لا يمكننا الابتعاد عن طاولة المفاوضات، إذ يجب ألا نؤخر العمل لدفع عملية السلام، وأن نعمل على التواصل بين الأطفال الإسرائيليين والفلسطينيين الذين سوف يحتاجون في نهاية المطاف للعيش معاً”.
من جهته قال بابا الفاتيكان لبيريز “أنت وأنا نتفق حول مسائل كثيرة.. أعتقد من كل قلبي أن علينا تعزيز السلام والأخلاق لدى جيل الشباب”.
وأوضحت الإذاعة أن الجانبين استعرضا خلال اللقاء آخر التطورات في الشرق الأوسط وبقية أنحاء العالم، دون أن توضح مدة زيارة بيريز لبابا الفاتيكان، ولا مزيد من التفاصيل عن الزيارة.
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية في أبريل/نيسان عام 2014 بعد رفض إسرائيل وقف الاستيطان والقبول بحل الدولتين على أساس حدود 1967 والإفراج عن معتقلين من السجون الإسرائيلية. غير أن هناك جهوداً دولية تبذلها عدة دول، وعلى رأسها فرنسا، لعقد مؤتمر دولي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين قبل نهاية العام الجاري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر