- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال مصدر أمني إن انتحارياً قتل ثلاثة وأصاب سبعة في مستشفى ميداني للقوات التي تقاتل تنظيم “الدولة الإسلامية” في معقلهم بمدينة سرت الليبية اليوم الأحد. وناشد الطاقم الطبي بالمستشفى المجتمع الدولي تقديم المساعدة في علاج المصابين.
وقال المصدر إن التفجير أصاب أيضاً سبعة آخرين، وأحدث أضراراً كبيرة بالمستشفى، الواقع على بعد 50 كيلومتراً من خط الجبهة. وأضاف أن محاولتي تفجير انتحاريتين أخريين ضد القوات المتمركزة خارج وسط مدينة سرت لم تتسببا في سقوط ضحايا.
وحققت الكتائب المتحالفة مع حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة تقدماً سريعاً في الشهر الماضي. ودخلت الكتائب سرت قبل أيام، وتخوض حرب شوارع ضد متشددي “الدولة الإسلامية”، وتستهدفهم أيضا بغارات جوية.
وتواجه الكتائب، المؤلفة في الأساس من مقاتلين من مدينة مصراتة في الغرب، تفجيرات انتحارية وقناصة وألغاماً. ويقول مسؤولون بالأمن وفي مستشفيات إن 120 مسلحاً على الأقل من الكتائب قتلوا وأصيب أكثر من 500.
ويشير المسؤولون في مصراتة منذ وقت طويل إلى نقص القدرات الطبية لعلاج الجرحى كأحد العوامل التي تعرقل جهودهم لمحاربة التنظيم المتشدد.
وأصبحت المنشآت الطبية في مصراتة تكتظ بأعداد كبيرة من المرضى والمصابين تفوق قدراتها. فعلى سبيل المثال تحوّلت غرفة الانتظار بالمستشفى المركزي إلى عنبر مؤقت بحجرة تضم 12 مريضاً.
وقال مسؤول طبي في مصراتة يدعى مالك “الجرحى هنا في مستشفى مصراتة في وضع سيء للغاية. غرف الرعاية بالمستشفى بكامل طاقتها. المستشفيات الخاصة بكامل طاقتها أيضاً”.
وقال عزيز عيسى المتحدث باسم المستشفى إن الإمدادات الطبية تنفد بالمستشفى، ولا يوجد مخزون احتياطي للطوارئ.
وأضاف أن المستشفى يعاني من نقص في الأطباء المتخصصين والممرضين والممرضات الذين غادروا مصراتة قبل المعركة، بسبب عدم دفع رواتبهم، بالإضافة إلى نقص أدوية التخدير ومعدات الأشعة السينية.
وناشد المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المساعدة في تقديم العلاج الطبي الضروري للمصابين.
وقال عيسى إن أكثر من 150 من المقاتلين المصابين أرسلوا إلى الخارج للعلاج إما إلى تونس أو تركيا أو إيطاليا أو الجزائر، لكن سفر بعض المقاتلين الجرحى تأخر أو ألغي لعدم حصولهم على تأشيرات سفر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر