- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قرر وزراء “التحالف الكردستاني”، الثلاثاء، إنهاء مقاطعتهم لاجتماعات الحكومة العراقية برئاسة حيدر العبادي، بعد نحو شهر على التغيب عن الإجتماعات الرسمية احتجاجاً على آليات التعديل الوزاري التي اعتمدها العبادي.
جاء ذلك على لسان سيروان عبد الله عضو كتلة التحالف البرلمانية، حيث أوضح أن وزراء المالية، والثقافة، والهجرة عاودوا اليوم الانضمام لاجتماعات مجلس الوزراء.
وقال عبد الله “ما دفعنا للعودة هو الوضع الراهن، إذ لا نريد أن نكون طرفاً آخر في تفاقم الأزمات، واعتراضنا كان على القرارات الخاطئة التي اتخذها العبادي بشأن التغيير الوزاري وعدم تفاهمه مع الجانب الكردي في هذا الإطار”.
ولفت إلى وجود “أزمات وانقسامات داخل البيت الشيعي (يتم اختيار رئيس الوزراء من المكون الشيعي بالتوافق بين الكتل السياسية) والمرحلة الحالية تتطلب التكاتف والحضور لتجاوز المشاكل”.
وقرر الوزراء والنواب الأكراد مقاطعة اجتماعات مجلسي الوزراء والبرلمان مطلع الشهر الماضي، احتجاجاً على آليات التغيير الوزاري التي اعتمدها العبادي وتفاقم الازمات السياسية بين الأطراف الرئيسة.
واحتدمت الأزمة السياسية في العراق منذ مارس/ آذار الماضي، عندما سعى العبادي لتشكيل حكومة من “المختصين” (تكنوقراط)، بدلاً من الوزراء المنتمين لأحزاب، في محاولة لمكافحة الفساد، لكن الأحزاب النافذة، بينها جماعات شيعية عرقلت تمرير حكومته الجديدة، فيما تشكل الأزمة أكبر تحد سياسي حتى الآن للعبادي.
من جهته، اعتبر صالح مهدي عضو كتلة التحالف الوطني (أكبر كتلة في البرلمان وتضم غالبية ممثلي المكون الشيعي)، الثلاثاء، أن “عودة وزراء التحالف الكردستاني اليوم الى اجتماعات مجلس الوزراء تعد خطوة مهمة في طريق التصدي للأزمات”.
وبين مهدي أن “عودة الوزراء الأكراد غير مرتبطة بتحقيق مكاسب، والأزمات التي تمر بها البلاد تتطلب من الجميع إنهاء الخلافات والعودة إلى المواقع للبحث عن الحلول”.
ويضم “التحالف الكردستاني” الأحزاب الرئيسية الخمسة في الإقليم الكردي في شمال العراق، وهي الحزب الديمقراطي الكردستاني، والاتحاد الوطني الكردستاني، وحركة التغيير (غوران)، والاتحاد الإسلامي الكردستاني، والجماعة الإسلامية في كردستان العراق، ويملك التحالف 65 مقعداً في البرلمان العراقي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر