- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قتل 32 شخصا على الأقل، وجرح 70 آخرين، في 3 تفجيرات هزت أحياء شيعية في محافظة بغداد، بحسب مصدر أمني.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر أمني، دون أن تشير إلى اسمه قوله، إن انتحاريا فجر نفسه مساء اليوم الاثنين، بحزام ناسف عند نقطة للجيش في ساحة عدن شمالي بغداد، مما أدى إلى سقوط 22 قتيلاً و41 جريحاً.
من جهة أخرى قالت الأمم المتحدة اليوم الاثنين إن ما لا يقل عن 180 ألف شخص هربوا من القتال الدائر بين القوات العراقية ومسلحي الدولة الإسلامية في مدينة هيت ومحيطها غربي محافظة الأنبار.
وأضافت الأمم المتحدة أن المدنيين الذين عانى الكثير منهم النزوح اتجهوا نحو مدينة الرمادي عاصمة الأنبار التي مزقتها الحرب.
وتابعت الأمم المتحدة أن النازحين يحتاجون إلى الطعام والأغطية والمعدات الطبية.
وكان تنظيم الدولة الإسلامية استولى في وقت سابق على مدينة هيت بالأنبار، الأمر الذي أثار مخاوف القادة السياسيين العراقيين من سقوط المحافظة في قبضة تنظيم الدولة.
ويقول محللون إن استيلاء تنظيم الدولة الإسلامية على الأنبار سيمكنها من إقامة خط إمدادات لشن هجمات محتملة على العاصمة العراقية، بغداد.
وفي غضون ذلك، قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند خلال لقائه زيارته للعراق إن الضربات الجوية التي يشنها طيران التحالف الدولي لن تكون كافية لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية.
واستبعد وزير الخارجية البريطاني إرسال قوات برية إلى العراق للمساعدة في إنجاز المهمة.
وأضاف هاموند خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري، أن العمل الأساس على الأرض ينبغي أن تقوم به القوات العراقية والمجتمعات المحلية السنية التي سيطر عليها التنظيم.
وفي التطورات الميدانية، أفاد مصدر أمني في محافظة الأنبار الاثنين بسيطرة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية بالكامل على معسكر هيت ومراكز الشرطة بالمدينة غربي الأنبار بعد هروب جميع الضباط والجنود، وحرق جميع ما تركه الجنود، من قاعات وآليات.
وكان المسلحون سيطروا على عدد من المناطق، ومنها البسطامية، والسهلية، والكسارة، وخزرج، والدوﻻب غرب قضاء هيت، ولم يتبق خارج سيطرتهم سوى قاعدة عين الأسد في ناحية البغدادي وهي الأكبر والأهم في المحافظة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

