- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال زعيم القبارصة الأتراك مصطفى أكينجي اليوم الأربعاء إنه يتوقع أن يقترح الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس قريباً العودة لمفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة، بعد أن رفض المشاركة في محادثات لإعادة توحيد الجزيرة القبرصية الأسبوع الماضي.
وجدّد الرجلان آمال حدوث انطلاقة هذا العام بشأن مسألة إعادة توحيد قبرص، الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي، والمنقسمة بين قبارصة يونانيين وأتراك منذ غزو تركي في عام 1974.
وزار أناستاسيادس اسطنبول الأسبوع الماضي للمشاركة في القمة العالمية للعمل الإنساني، في أول زيارة لزعيم من القبارصة اليونانيين إلى تركيا منذ 50 عاماً. ولا تعترف تركيا بحكومة أناستاسيادس، غير أن باقي دول العالم تعتبرها السلطة الوحيدة في الجزيرة كلها.
لكن الزيارة فشلت عندما ألغى أناستاسيادس اجتماعاً مع أكينجي ومبعوث الأمم المتحدة الخاص بشأن قبرص احتجاجاً على مشاركة أكينجي بوصفه رئيس دولة في عشاء استضافه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أثناء القمة.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم في العاصمة القبرصية المنقسمة نيقوسيا اليوم الأربعاء وصف أكينجي “رد فعل” أناستاسيادس بأنه “لم يكن له داع ومبالغ فيه”.
وقال أكينجي “نتوقع الآن أن يقيم السيد أناستاسيادس حواراً بشأن موعد جديد لاجتماع – يفضل أن يكون قريباً – معنا بحضور الأمم المتحدة” رافضاً تسمية ما حدث بأنه “أزمة”، في تصريحات بثها التلفزيون التركي على الهواء.
وهذا هو أول خلاف حقيقي يقع خلال محادثات إعادة التوحيد التي استؤنفت قبل عام، وأتاحت أول فرصة عظيمة منذ عقد من الزمان لإنهاء انقسام الجزيرة.
وجدد أكينجي التأكيد على أن الجانبين يهدفان للتوصل إلى اتفاق قبل نهاية العام الجاري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر