- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دموعٌ مخلوطةٌ بمصير لا يزال مجهولا، بشأن 66 مفقودا على متن طائرة “مصر للطيران” (حكومية)، التي سبق الإعلان عن اختفائها فوق البحر المتوسط، فجر اليوم الخميس.
وعقب تناقل أنباء الحادث، هرعت أسر ركاب الطائرة، نحو مطار القاهرة، بحثا عن معلومة حول ذويهم، لتمتلئ على الفور أرجاء المكان، بصرخات نساء، وحالات الإغماء، وآهات آباء ارتسمت على وجوههم علامات الحزن.
وسقط عدد من الأهالي، فاقدين الوعي فور وصولهم المطار، وسط غياب واضح، وتخبط في المعلومات تزداد معه آلام الأسر ولوعتهم؛ لعجزهم عن التوصل لأية معلومات عن مصير أبنائهم المفقودين.
دموعٌ يخالطها حبس أنفاس، ورفض الإدلاء بأي أحاديث للصحافيين المتواجدين بالمطار، تُعبر عن حالة أسر الضحايا، الذين يرغبون كأقصى أمانيهم، في معرفة مصير أبنائهم سواء بالوفاة أو احتمالات أخرى.
من جانبه، قال وزير الطيران المدني المصري في مؤتمر صحفي، عقده اليوم، بمقر الوزارة (شرقي العاصمة)، إن وزارته، استضافت أسر الضحايا، في فندق بالقاهرة؛ لحين اتضاح الرؤية وورود معلومات بشأن ذويهم.
وأشار الوزير أن السلطات المصرية لا تزال تحتفظ بلفظ “مفقودة”، دون نفي أي احتمالات أخرى، من بينها عمل “إرهابي” أو “مدبر”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر