- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قتل 18 عنصراً من القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية الأربعاء، في اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، وتفجير سيارة مفخخة شرق طرابلس، بحسب ما أعلن مسؤول عسكري.
وقال المصدر لـ “وكالة فرانس برس″ “عدد شهداء اليوم هو 18، والجرحى أكثر من 20 قضوا في معارك مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، وفي تفجير سيارة مفخخة” قرب مدينة سرت (450 كلم شرق طرابلس).
وفي وقت سابق، أعلنت غرفة العمليات الخاصة بمحاربة تنظيم “الدولة الإسلامية”، والتابعة لقوات حكومة الوفاق، إن سبعة من عناصر هذه القوات قتلوا اليوم في تفجير سيارة مفخخة استهدف تجمعاً عسكرياً، قرب قرية بويرات الحسون على بعد نحو 60 كلم غرب سرت.
كما أعلنت أن قوات الحكومة الليبية المدعومة من المجتمع الدولي والأمم المتحدة اشتبكت اليوم مع مجموعة تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، تمكّنت من التسلل إلى منطقة قريبة من بلدة أبو قرين الاستراتيجية وهاجمت تجمعاً عسكرياً.
وكانت القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني استعادت الثلاثاء السيطرة على منطقة أبو قرين على بعد نحو 70 كلم غرب قرية بويرات الحسون.
وتبعد أبو قرين حوالى 130 كلم غرب مدينة سرت، الخاضعة لسيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” منذ حزيران/يونيو 2015، وعلى بعد نحو مئة كلم جنوب مدينة مصراتة (200 كلم شرق طرابلس)، مركز القوات الموالية لحكومة الوفاق.
وكان تنظيم “الدولة الإسلامية” نجح الأسبوع الماضي في السيطرة على منطقة أبو قرين الواقعة على طريق رئيسي يربط الغرب الليبي بشرقه، ومدينة مصراتة بالجنوب الليبي، بعد معارك مع قوات حكومة الوفاق الوطني، قبل أن تستعيد القوات الحكومية السيطرة عليها.
وتراجع تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى منطقة بويرات الحسون مخلفاً وراءه عشرات السيارات المفخخة والألغام، بحسب ما أعلن مسؤولون في غرفة العمليات التابعة لحكومة الوفاق.
وتخضع القوات العسكرية في الغرب الليبي لسلطة حكومة الوفاق، بينما يقود الفريق أول ركن خليفة حفتر مدعوماً من البرلمان، قوات في الشرق الليبي مؤيدة لحكومة لا تحظى بالاعتراف الدولي.
وجاء نجاح التنظيم في التمدّد غرب سرت للمرة الأولى قبل أن توقف قوات حكومة الوفاق تقدّمه، في وقت تعلن الحكومة الليبية وقوات الحكومة الموازية في الشرق قرب مهاجمة قواعد التنظيم لاستعادة سرت في حملتين منفردتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر