- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
طالب سلفيون في المغرب يوم الاثنين خلال تجمع قبالة البرلمان في العاصمة الرباط بمناسبة مرور 13 عاما على تفجيرات الدار البيضاء الإرهابية، بفتح تحقيق جديد متهمين الحكومة بـ "التنصل" من وعودها.
وتجمع نحو 150 من المعتقلين السلفيين السابقين بدعوة من مجموعة تطلق على نفسها "اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين"، ورفعوا لافتات تطالب بتحقيق جديد "لكشف حقيقة" تفجيرات الدار البيضاء.
وقال أسامة بوطاهر منسق اللجنة لفرانس برس "نطالب بفتح تحقيق نزيه وعادل (...). نطالب رئيس الحكومة بنكيران بتفعيل مطلبه السابق عندما كان في المعارضة لفتح تحقيق في أحداث 16 مايو، لكنه تنكر لذلك عندما أصبح رئيسا للحكومة".
وسبق لرئيس الحكومة عندما كان حزب العدالة والتنمية الإسلامي، الذي يتزعمه في المعارضة، أن صرح "لدينا شك فيما حدث"، وذلك في إشارة إلى اعتداءات الدار البيضاء، حيث طالب حزبه مرارا بإعادة التحقيق في الأحداث. ورفع المحتجون لافتة عليها صورة رئيس الحكومة مع عبارة "أوجه نداء إلى الملك لإعادة التحقيق في أحداث 16 مايو"، متهمين الحكومة بأنها "تنصلت من كل مسؤولياتها تجاه قضيتنا".
وأضاف أسامة بوطاهر "وعدنا وزير العدل (مصطفى الرميد من حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه بنكيران) بإيجاد حل لهذا الملف عندما أصبح وزيرا، لكننا فوجئنا عندما صرح أن هذا الملف أكبر منه ولا قدرة له عليه. نطالبه بإنهاء هذه المعاناة التي لا تمس المعتقلين فقط بل الزوجات والأبناء".
ويعود آخر عفو أصدره الملك محمد السادس عن المعتقلين السلفيين إلى السادس من تشرين الثاني/نوفمبر بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء وعددهم 37 مدانا. كما سبق وأن أصدر الملك العام 2011، عفوا عن 196 معتقلا في قضايا إرهاب بينهم أربعة من أبرز رجال الدين في التيار السلفي.
ويشار إلى أن مدينة الدار البيضاء تعرضت في 16 أيار/ مايو 2003 لسلسلة هجمات إرهابية متزامنة بالأحزمة الناسفة راح ضحيتها 45 شخصا، بينهم 12 انتحاريا. واعتقلت السلطات أكثر من ثمانية آلاف شخص صدرت أحكام بحق أكثر من ألف منهم، تضمنت 17 حكما بالإعدام. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذه الهجمات حتى الآن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر