- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قررت فنزويلا، اليوم السبت، سحب سفيرها لدى البرازيل، احتجاجاً على قرار الأخيرة عزل الرئيسة ديلما فانا روسيف، بشكل مؤقت، بسبب “مخالفتها قوانين الميزانية المعمول بها في البلاد”.
وفي معرض تعليقه على قرار لجنة مجلس الشيوخ البرازيلي، بعزل روسيف، الأسبوع الماضي، وصف الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، خلال اجتماع حكومي، بثته قنوات التلفزة في البلاد، القرار بـ “محاولة لتجاهل إرادة الشعب”.
وأوضح مادورو، الذي يعد حليفاً يسارياً لـ”روسيف”، أن ما تشهده البرازيل يهدد “الديمقراطيات التقدمية” في قارة أمريكا، مشيراً إلى أن بلاده قررت سحب سفيرها من البرازيل “احتجاجاً على العزل المؤقت للرئيسة البرازيلية”.
وعقب قرار لجنة مجلس الشيوخ البرازيلي، بعزل روسيف، قال مادورو، خلال كلمة بثها التلفزيوني الرسمي، أمس، إن “روسيف لم تقترف أي ذنب، وأن حكومتها تعرّضت للزعزعة”، واصفاً الخطوات المتخذة بشأن محاكمتها بـ “الانقلاب والسخرية”.
ووافقت لجنة في مجلس الشيوخ البرازيلي، الأسبوع الماضي، على مقترح استجواب نيابي لرئيسة البلاد، ديلما فانا روسيف، بسبب مخالفتها قوانين الميزانية المعمول بها في البلاد.
وصوتت اللجنة بأغلبية 15 عضواً مقابل رفض خمسة وامتناع رئيسها، على قبول الاتهامات الموجهة للرئيسة والتي تتضمن مخالفات بالميزانية.
وتواجه الرئيسة البرازيلية، تهماً بـ”عدم التزامها بوعود قطعتها مسبقاً، حول إعادة مبالغ تم سحبها من البنك المركزي لسد العجر الحاصل في الميزانية في الوقت المحدد، إلى جانب حدوث حالات فساد تقدر بـ 800 مليون دولار، إبان توليها رئاسة شركة بتروبراز (شركة حكومية لاستخراج وتصنيع ونقل النفط في البرازيل وخارجها)، بين عامي 2003- 2010″.
وفتحت السلطات المعنية تحقيقاً بهذا الخصوص في مارس/ آذار من العام الماضي، ألقي القبض في إطاره على أكثر من 100 شخص، بينهم مسؤولون بارزون في الشركة، وعضوان سابقان في البرلمان، وعدد من كبار رجال الأعمال.
وحُكم على الرئيس السابق للشركة، باولو روبيرتو كوستا، بالسجن سبعة أعوام ونصف، وفي مارس/ آذار الماضي، تم إدراج اسم الرئيس البرازيلي السابق، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في التحقيق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر