- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الثلاثاء، إن بلاده كانت قد هددت بإرسال قوات عسكرية لإنقاذ دبلوماسيين لها، حاصرهم متظاهرون غاضبون في مقر سفارتهم بالعاصمة المصرية القاهرة عام 2011.
جاء ذلك في كلمة ألقاها نتنياهو، خلال مراسم إحياء ذكرى قتلى السلك الدبلوماسي الإسرائيلي، في مقر وزارة الخارجية الإسرائيلية في القدس الغربية.
وأضاف نتنياهو في الكلمة التي وزعها مكتبه ووصلت الأناضول نسخة منها “قبل عدة سنوات فُرض حصار على طاقم سفارتنا في القاهرة. جماهير متوحشة قدمت إلى ذبح دبلوماسيينا، وكنا قد استخدمنا ذاك المساء، جميع الأدوات التي نمتلكها بما فيها التهديد بإرسال قوات عسكرية إسرائيلية لإنقاد الدبلوماسيين”.
وتابع: “أتأسف لأننا لم ننجح في حالات أخرى، ولكن لن نتردد في بذل أي جهد مستطاع من أجل حمايتكم وأنتم تدافعون عن الدولة”، دون يقدم مزيداً من التفاصيل عن تلك الحالات التي أشار إليها.
واستطرد بقوله: “إننا نبذل جهوداً، خصوصاً من خلال الموساد (جهاز المخابرات) والشاباك (الأمن العام)، لتوفير الحماية لكم ولجميع الدبلوماسيين الإسرائيليين في كل أنحاء العالم”.
وكان مصريون غاضبون حاصروا مقر السفارة الإسرائيلية في القاهرة يوم 9 سبتمبر/ أيلول 2011 (بعد أشهر من اندلاع ثورة 25 يناير/ كانون أول)، احتجاجاً على مقتل جنود مصريين على الحدود المصرية الإسرائيلية، في أغسطس/ آب من العام نفسه، وقام المتظاهرون حينها بتسلق جدار السفارة، وأنزلوا العلم الإسرائيلي، ورفعوا علم بلادهم بدلاً منه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر