- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفرج عن الصحافيين الإسبان الثلاثة الذين كانوا مخطوفين في سوريا منذ نحو عشرة أشهر، وهم في مكان آمن، بحسب ما أعلنت رئيسة اتحاد جمعيات الصحافيين في إسبانيا ايلسا غونزاليس مساء السبت في اتصال مع “وكالة فرانس برس″.
وقالت غونزاليس “تم الإفراج عن الثلاثة، انطونيو باملييغا وخوسيه مانويل لوبيز وانخيل ساستري، وسيصلون في الساعات المقبلة”. ولاحقاً، أكدت متحدثة باسم الحكومة لـ “فرانس برس″ الإفراج عن الصحافيين الرهائن مضيفة “أن الثلاثة بخير”.
وأكدت متحدثة باسم الحكومة الإسبانية في رسالة مقتضبة أن هذا الإفراج تم “بفضل تعاون دول حليفة وصديقة، ولا سيما خلال المرحلة النهائية من تركيا وقطر”.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن الصحافيين الثلاثة شوهدوا للمرة الأخيرة قبل تعرّضهم للخطف في حي المعادي في حلب في 13 تموز/يوليو 2015، والذي كانت تسيطر عليها فصائل معارضة.
وأكد المرصد أن الصحافيين كانوا على متن شاحنة صغيرة، وقد اقتادتهم مجموعة مسلحة إلى جهة مجهولة.
وكان الصحافيون الثلاثة يعملون لحساب عدد من وسائل الإعلام الإسبانية، ولا سيما صحف “آ بي ثي” و”لا راثون” وقناة “كواترو” التلفزيونية واذاعة “اوندا سيرو”.
أما انتونيو “توني” بامبلييغا فقد ساهم في تغطية النزاع في سوريا لحساب “وكالة فرانس برس″ حتى العام 2013، وكذلك فعل المصور خوسيه مانويل لوبيز، الذي فاز بجوائز عدة على لقطاته، ولا سيما بفضل صوره الصاعقة لضحايا الحرب في سوريا، كما في بلاد أخرى.
من ناحيته بدأ انخيل ساستري (35 عاماً) حياته المهنية مراسلاً في أميركا اللاتينية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر