- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، اليوم السبت، “ليعلم من حاصروا مدينة حلب، وأمطروها بالقنابل أنها ستتحرر”، مشيراً إلى أن مساجد المدينة الواقعة في الشمال السوري، “بقيت يتيمة يوم أمس الجمعة”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها رئيس الحكومة التركية، خلال تجمع جماهيري، بمناسبة مشاركته في مراسم افتتاح عدد من المشاريع الخدمية، بولاية موش جنوب شرقي البلاد.
تجدر الإشارة إلى أن مقاتلات (ذكرت مصادر معارضة سورية أنها روسية)، شنّت، الأربعاء الماضي، قصفاً استهدف مستشفى “القدس″ في حلب، أدى إلى مقتل 30 شخصاً على الأقل، وجرح عشرات آخرين.
وأشار داود أوغلو إلى أن مقاتلات روسية “محتلة خائنة”، وأُخرى تابعة للنظام السوري “أمطرت المشافي، والمدنيين الأبرياء، بوابلٍ من القنابل، دون تمييز بين أطفال ونساء”، مضيفاً “أسأل من يسكنون موسكو والعواصم الأخرى، ماذا فعل لكم الشعب السوري لكي تمطروهم بهذه الكم من القنابل؟! “.
وطلب رئيس الوزراء من سكان ولاية موش الدعاء من أجل تحرير حلب، لافتاً إلى أن شعبه يشعر بآلام “الشعب السوري، ولا سيما حلب”.
وبحسب بيانات الدفاع المدني والمشافي الميدانية في حلب، قتل 196 شخصاً، بينهم 43 امرأة و40 طفلاً، وأصيب 424 آخرين، بينهم 75 امرأة و96 طفلاً، في هجمات النظام وروسيا، التي استهدفت مدينة حلب، منذ 21 أبريل/ نيسان الحالي، وحتى الآن.
وعلى الصعيد الداخلي، أشار داود أوغلو أن الحكومات المتعاقبة لحزب “العدالة والتنمية” الذي يترأسه، “أنهت الضغوط التي كانت تحد في السابق من حرية الاعتقاد، كما رفعت حظر الحجاب بشكل لا رجعة فيه، وأقرّت تشريعات تعاقب من يحول دون ممارسة الآخرين لعباداتهم، ومن يزدري عرقاً ما أو لغة أو ديناً أو مذهباً أو زياً أو أنماط معيشة خاصة بآخرين”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر