- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلن قائد عسكري سابق في جيش جنوب السودان انضمامه إلى المعارضة بقيادة ريك مشار، النائب السابق للرئيس سلفاكير ميارديت.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الجنرال مبور ماريال مكوي، اليوم الثلاثاء بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا التي ترعى المفاوضات بين الحكومة والمتمردين منذ يناير/كانون ثان الماضي.
واتهم الجنرال "مكوي" سلفاكير بـ"القتل والقمع في مناطق قبيلة دينكا رونبيك"، مشيرًا إلى أنه من نفس القبيلة.
وقال مكوي إن "الرئيس سلفاكير انقلب على شعبه من خلال القتل"، مضيفًا: "سلفاكير يفتقد الإنسانية بارتكابه جميع أنواع الوحشية ضد شعبه".
ومضى قائلا: "ما يقوم به الرئيس سلفاكير اليوم ضد بلاده وشعبه لم يشهده الشعب في عهد الإنجليز ولا من العرب في شمال السودان".
ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات في جوبا على ما قاله "مكوي".
وشغل الجنرال مبور ماريال مكوي عدة مناصب بالجيش كما تولى وزارة الدولة في وزارة الصحة الاتحادية قبل انفصال جنوب السودان 2011، كما عمل مستشارًا للرئيس السوداني عمر البشير.
من جهته، قال ديوم مطوك، سكرتير العلاقات الخارجية في الحركة الشعبية المعارضة ونائب رئيس وفد المعارضة في المفاوضات، إن مصادرهم أكدت لهم أن "الرئيس سلفاكير يعد لهجوم جديد على قواتهم خلال موسم الصيف".
وأضاف أن "ما تقوم به حكومة سلفاكير من استعدادات وتجهيزات يؤكد تماما أن الحكومة ليست لها أي استعداد للسلام في جنوب السودان".
ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2013، تشهد جنوب السودان مواجهات دموية بين القوات الحكومية، ومعارضة مسلحة يقودها ريك مشار، ولم تفلح مفاوضات أطلقت في أديس أبابا في يناير/ كانون الثاني الماضي، أو اتفاق لوقف اطلاق النار وقعه الطرفان في مايو/أيار الماضي، في وضع نهاية للصراع حتى اليوم.
ومنذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، ترعى الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا "إيغاد"، برئاسة وزير الخارجية الإثيوبي السابق، وسفيرها الحالي في الصين، سيوم مسفن، مفاوضات في العاصمة الإثيوبية بين حكومة جنوب السودان والمعارضة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

