- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أظهر استطلاع رأي أجراه موقع مركز سام للدراسات الاستراتيجية الالكتروني، أن نحو 38 % من زواره يتوقعون عدم نجاح انضمام تركيا إلى الاتحاد الأروبي من خلال المفاوضات التي تجريها مع أعضائه للحصول على العضوية الكاملة.
وتقدمت الجمهورية التركية بطلب رسمي للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في 14 نيسان عام 1987 م، ووقعت اتفاقية اتحاد جمركي مع الاتحاد الأوروبي في 31 كانون الأول عام 1995 م.
وفي 12 كانون الأول عام 1999م، اعترف بتركيا رسميًا كمرشح للعضوية الكاملة في الاتحاد الأوروبي.
واستغلت تركيا تدفق اللاجئين السوريين إلى أوروبا لإحياء مفاوضاتها والضغط على أعضاء دول الاتحاد لدعمها في طلبها للانضمام الكامل.
وتحت ضغط تركي وقع الاتحاد الأوروبي معها خلال قمة في بروكسل الأحد 29 نوفمبر / تشرين الثاني 2015 اتفاقا يعرض على أنقرة أموالا وعلاقات أوثق ودعمها للانضمام إلى الاتحاد مقابل مساعدتها في وقف تدفق المهاجرين إلى أوروبا.
في المقابل، يرى 34 % من زوار موقع المركز المشاركين في التصويت على السؤال المعنون بـ«هل تعتقد أن هناك إمكانية لنجاح تركيا في اﻻنضمام للإتحاد الأوروبي؟»، نجاح مساعي اسطنبول في مفاوضاتها مع الإتحاد الأروبي لانتزاع العضوية الكاملة في الاتحاد، فيما أظهر الاستطلاع أن نحو 28 % غير مهتمون بانضمام تريكا إلى الاتحاد.
وانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي يجعلها ثاني أكبر عضو في الاتحاد من حيث عدد السكان بعد ألمانيا، وبلغ عدد سكان تركيا 81,619 مليون نسمة في عام 2014 م.
وهذا التعداد يعطي لتركيا عددا أكبر من الممثلين داخل البرلمان الأوروبي ويجعلها من الأعضاء الفاعلين فيه، في حالة قبول انضمامها للاتحاد.
ويعتقد البعض أن هذا يثير مخاوف سياسية عديدة لدى دول الاتحاد من أن تتحول القضايا الإسلامية في تركيا إلى قضايا أوروبية نظرًا لأن الديانة الرئيسية في تركيا هي الإسلام.
وعلى المستوى الاقتصادي يتوقع البعض أن انضمام تركيا للاتحاد سوف يدفع بعدد كبير من المهاجرين الأتراك إلى بعض دول الاتحاد مثل ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وغيرها للبحث عن فرص عمل. ولأن العمالة التركية تعتبر من العمالة الرخيصة فسوف يساعد هذا على تدني الأجور في هذه الدول وزيادة معدلات البطالة.
بالإضافة إلى توقع انتشار السلع التركية الرخيصة في دول الاتحاد مما سوف يؤثر على أسعارالصناعة المحلية في هذه الدول فضلا عن تأثيره علي مستوى الجودة.
تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر الدول تأييدًا لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي سواء في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش أو في عهد باراك اوباما.
وكان الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك له موقف مؤيد من انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، ولكن الرئيس السابق نيكولا ساركوزي فله موقف معارض تمامًا للانضمام، ويعتبر أن تركيا ليست دولة أوروبية وإنما هي من دول آسيا الصغرى، وعلى الرغم من ذلك فهو لا يعارض وجود شراكة بين تركيا والاتحاد الأوروبي ولكن ليس كعضو في الاتحاد.
وتعتبر اليونان أكثر الدول معارضة للانضمام التركي بسبب الخلاف التاريخي بين الدولتين والغزو التركي لقبرص عام 1974، والنزاع على جزر ايجه، وعدم اعتراف تركيا بالمجازر التي قامت بها بحق الشعب الارمني خلال الحرب العالمية الأولى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر