- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفاد مصدر حكومي فرنسي وصحيفة “لوموند” الجمعة أن السلطات الجزائرية رفضت منح تأشيرة دخول لصحافي من هذه الصحيفة، احتجاجاً على نشرها صورة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة مرفقة باتهام خاطىء له بالتورط في “أوراق بنما”.
وقال مدير عام الصحيفة جيروم فينوغليو، في تصريح على موقع الصحيفة على الانترنت، “رفضت السلطات الجزائرية منح تأشيرة دخول لصحافي لوموند، الذي كان من المفترض أن يغطي الزيارة الرسمية لـ(رئيس الحكومة) مانويل فالس إلى الجزائر، ابتداءً من السبت ما سيمنعنا من القيام بعملنا”.
وأضاف “أن هذا القرار مرتبط بطريقة تعاملنا مع “اوراق بنما”، خصوصاً المعلومات التي نشرناها حول الجزائر”، معرباً عن “احتجاجه على هذا الانتهاك لحرية الصحافة”.
وشاركت صحيفة لوموند، مع الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين، في درس الملفات التي كشفها مكتب المحاماة موساك فونسيكا في بنما.
وفي هذا الإطار نشرت الصحيفة على صفحتها الأولى، في الخامس من نيسان/أبريل، صورة للرئيس بوتفليقة بين القادة المتهمين بالتورط في تلاعب مالي، قبل أن توضح بأن اسم الرئيس الجزائري “لم يرد في “اوراق بنما”…”.
وتيبن أن التقارير تشير إلى تورط شخصيات جزائرية لها علاقة بالنفط.
كما رفضت السلطات الجزائرية أيضاً منح تأشيرة دخول لفريق تابع لـقناة تلفزيونية لتغطية زيارة فالس الى الجزائر، بسبب نشرها تحقيقات سخرت فيها من صحة الرئيس الجزائري.
وعلم من أوساط رئيس الحكومة الفرنسية أنه اتصل بنظيره الجزائري عبد المالك سلال لحل هذه المسألة من دون أن يحقق نتيجة.
وكان السفير الفرنسي في الجزائر استدعي إلى وزارة الخارجية الخميس، وأبلغ باستياء السلطات من “الحملة المعادية” للجزائر في وسائل الإعلام الفرنسية بعد نشر “أوراق بنما”.
ويزور فالس الجزائر السبت والأحد، برفقة نحو عشرة وزراء في إطار اجتماعات دورية منذ انتخاب الرئيس فرنسوا هولاند.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر