- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
تتشكل في سوريا مجموعة معارضة جديدة، يمكن أن تكون أخطر على الرئيس السوري بشار الأسد، من باقي أطراف المعارضة التي ظهرت خلال السنوات الماضية، وفقا لتقارير إعلامية.
وحصلت صحيفة "فيلت آم زونتاغ" الألمانية على بيان يسجل فيه ممثلو عائلات علوية كبيرة، رفضهم للحكومة ويقدموا مبادرة تسامح مع الأغلبية السنية في البلاد.
وجاء في البيان الذي نشرت الصحيفة الألمانية مقتطفات منه: "السلطة السياسية الحاكمة أيا كان من يجسدها، لا تمثلنا ولا تجسد هويتنا بالتأكيد ولا تمثل ضمانا لأمننا ولا سمعتنا".
وأضاف أصحاب المبادرة أن "النظام الراهن هو نظام شمولي ولا يمثل العلويين ويجب أن يختفي ممثلوه من الحكومة حتى يمكن أن يحل السلام".
وخرجت المبادرة، وفقا لتقرير الصحيفة من شخصيات سياسية ودينية تنحدر من أماكن مختلفة في سوريا وترجع أصولها للعديد من العائلات المرموقة. ويقول القائمون على المبادرة إنها تضم أيضا شخصيات عسكرية رفيعة المستوى.
ولم يكشف القائمون على المبادرة عن أسمائهم نظرا لأنهم يعيشون في سوريا، لكنهم قالوا إنهم يمثلوا نسبة تصل إلى 40 بالمئة من الطائفة العلوية، لكن لا يمكن بالطبع التأكد من هذه المعلومة.
والتقى ممثلو صحيفة "فيلت آم زونتاغ" الألمانية عدة مرات مع القائمين على المبادرة التي تم تقديمها بجانب الصحيفة الألمانية، لصحيفتي "لو فيغارو" الفرنسية و "لاريبوبليكا" الإيطالية.
يذكر أن الطائفة العلوية، التي ينتمي لها الأسد، تشكل نحو 10 بالمئة من الشعب السوري وهي ممثلة بشكل كبير في الجيش والمخابرات في البلاد، وفقا لما جاء في تقرير الصحيفة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر