- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعلن الرئيس السوداني، عمر البشير السبت، عزم بلاده إطلاق خطة لجمع السلاح من أيدي المواطنين في إقليم دارفور المضطرب، غربي البلاد.
وقال “البشير” لدى مخاطبته حشدًا من المواطنين في مدينة “الجنينة” بولاية غرب دارفور، إن “السلاح لن يكون إلا في يد الجيش والقوات النظامية”، مشيرًا أن بلاده “قادرة على تأمين المواطنين وحفظ الامن”.
وأضاف أن “ولاية غرب دارفور أصبحت خالية من المتمردين، ولا يوجد فيها أي حركات متمردة… كما أنها خالية من الصراعات القبلية”.
وأوضح الرئيس السوداني، أن بلاده لا تريد أي وجود لمنظمات الاغاثة بدارفور”، قائلًا “ما عايزين تاني منظمات (لا نريد بعد الآن منظمات في السودان).. كتر خيرهم (شكرا لهم).. نحن من نكرم ونغيث الناس… يغيثونا”.
وأشار أن “السودان يمتلك من الغذاء ما يكفي حاجة مواطنية ولدينا من الغذاء ما يكفينا ويكفي الدول المجاورة، ولو نقص لن نشحد من شخص”.
وبدأ البشير زيارة إلى ولايات دارفور، أمس الجمعة، قبل إجراء الاستفتاء حول الوضع الإداري لدارفور المقررة في 11 أبريل/ نيسان الجاري ويستمر لثلاث أيام.
وتعتزم الحكومة السودانية، إجراء استفتاء حول الوضع الإداري لإقليم دارفور، الأمر الذي يهدف إلى تحديد وضع الإقليم من ناحية بقائه على الوضع الراهن لنظام الولايات الخمس، أو إنشاء إقليم واحد تحت مسمى “إقليم دارفور”.
وتنص اتفاقية الدوحة للسلام في دارفور، الموقعة في قطر، بين الحكومة السودانية وحركة “التحرير والعدالة” عام 2011، على إجراء استفتاء إداري للإقليم.
ومنذ عام 2003، تقاتل ثلاث حركات متمردة في دارفور ضد الحكومة السودانية، هي “العدل والمساواة” بزعامة جبريل إبراهيم، و”جيش تحرير السودان” بزعامة مني مناوي، و”تحرير السودان” التي يقودها عبد الواحد نور.
ورفضت الحركات الرئيسية الثلاث، التوقيع على وثيقة سلام برعاية قطرية في يوليو/ تموز 2011، رغم الدعم الدولي القوي الذي حظيت به، بينما وقعت عليها حركة التحرير والعدالة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر