- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، الجمعة، ان قوات الجيش قتلت، ثلاثة “إرهابيين”، وحجزت كمية كبيرة من الأسلحة، بينها صواريخ مضادة للطيران، في منطقة قمار، بمحافظة الوادي الحدودية مع تونس.
وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، إنه “في إطار محاربة الإرهاب، وبفضل اليقظة المستمرة، قضت فرقة مشتركة للجيش الوطني الشعبي، مساء أمس الخميس، على ثلاثة إرهابيين خطيرين، في قمار، بولاية الوادي”.
وأضافت ان “الأمر يتعلق بكل من ع. كمال، المدعو عبد الرحمن، الذي التحق سنة 1994 بالجماعات الإرهابية، جنوب شرق البلاد، وش. ثامر، المدعو العباس، وع. عبد الحق”.
ولم يحدد البيان، انتماء المسلحين الذين تم القضاء عليهم، إلا ان السلطات تطلق عادة تسمية “إرهابيين خطيرين” على قيادات تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وأضافت الوزارة ان “العملية النوعية مكّنت من استرجاع ستة منظومات صواريخ (ستينغر)، مضادة للطيران، و20 مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف، وثلاثة قاذفات صواريخ RPG-7، وبندقيتين رشاشتين RPK، وأخريين قناصتين، ومسدسين آليين، و16 قذيفة خاصة بالقاذف الصاروخي RPG-7، وأربعة قنابل يدوية، وحزامين ناسفين، و383 طلقة من مختلف العيارات، و97 مخزن ذخيرة، ومركبة رباعية الدفع، ونظارتي ميدان، وجهازي تحديد المواقع، وهواتف وأغراض أخرى”.
ولم تذكر الوزارة تفاصيل أكثر عن العملية، ووجهتها، أو مصدر الأسلحة، لكن مصادر أمنية محلية قالت إن الأمر يتعلق بكمين نُصب لهذه المجموعة التي كانت على متن سيارة رباعية الدفع، من قبل قوة خاصة من الجيش، بعد مراقبة أمنية .
وتواجه قوات الأمن الجزائرية، منذ تسعينيات القرن الماضي، جماعات مسلحة معارضة للنظام، يتقدمها حاليا تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
ودفعت الجزائر خلال السنوات الأخيرة، بعشرات الآلاف من الجنود إلى الحدود مع كل من ليبيا، وتونس، وشرقاً وجنوباً مع مالي والنيجر، من أجل “منع تسلل الجماعات الإرهابية وتهريب السلاح”، بسبب تردي الوضع الأمني في هذه الدول، كما تقول السلطات.
ومنذ الإثنين الماضي، تشهد بنقردان التونسية، الحدودية مع ليبيا، عملية أمنية، لملاحقة عناصر مسلحة، عقب الهجمات التي استهدفت مقار أمنية وعسكرية، وأسفرت المواجهات بين الطرفين، منذ ذلك اليوم، عن مقتل 49 مسلحا، وإلقاء القبض على 8 آخرين، وفق حصيلة رسمية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر