- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
انتقد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو صمت رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض "كمال كليجدار أوغلو"، إزاء قطع بلدية ولاية يالوفا التي يترأسها حزبه 180 شجرة في الولاية، قائلًا: "هل سمعتم أي صوت من قليجدار أوغلو؟ لا لأنه خائف".
جاء ذلك في كلمة له بالمؤتمر الدوري الخامس لحزب العدالة والتنمية الحاكم في ولاية أرضروم، شرقي البلاد، أوضح فيها أن "من أقاموا الدنيا ولم يقعدوها من أجل أشجار أراد حزب العدالة والتنمية نقلها، وليس قطعها في منتزه غيزي، إلى مكان آخر، لزموا الصمت أمام قطع رئيس بلدية يالوفا لـ 180 شجرة الآن".
واستذكر داود أوغلو المحاولات التخريبية للإرادة الوطنية التي حدثت العام الفائت، والحالي، ردًا على البصمات الخدمية الاستثنائية التي حققها حزبه على مدار 12 عامًا من وجوده في السلطة.
وقال "داود أوغلو": "إن أول تلك المحاولات هي استفزازات منتزه غيزي، وعندما وصلت تركيا لقمتها، وسددت كافة ديونها لصندوق النقد الدولي، وعندما بدأت بإنشاء الجسر، والمطار الثالث في إسطنبول، بدأوا باحتلال شوارع إسطنبول، وأنقرة بشكل همجي، وادعوا أنهم يقومون بذلك حبًا في الأشجار، ولكن كوادر حزب العدالة والتنمية وقفت في وجه ذلك وأفشلته".
تجدر الإشارة إلى أن بلدية يالوفا التي يترأسها حزب الشعب الجمهوري المعارض، بدأت أمس الأول عملية قطع 180 شجرة، وذلك في إطار مشروع تقاطع جسور في الولاية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

