- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي الجمعة 12 فبراير/شباط 2016، إن التحقيق الجاري حول وفاة طالب إيطالي تحت التعذيب في القاهرة يمكن أن يؤثّر على علاقات الصداقة بين البلدين.
وفي منطقة فريولي شمال إيطاليا نُكست الأعلام في بلدة فيوميتشيلو مسقط رأس جوليو ريجيني حيث تمّ دفنه بعد ظهر الجمعة بحضور العشرات من أقاربه وأصدقائه.
رينزي أوضح لإذاعة راي العامة "حالياً حصلنا على كل الأجوبة التي طلبناها وطلبنا وضع كافة عناصر التحقيق على الطاولة لكشف الحقيقة والقبض على المسؤولين" عن مقتل ريجيني.
وأضاف "إنه حادث مأساوي. أتقدم بالتعازي إلى أسرة جوليو وأقول إننا أصررنا لدى المصريين بالقول إن الصداقة كنزٌ ثمين لكن لا صداقة في غياب الحقيقة".
وتوجّه فريق من المحققين الإيطاليين إلى مصر قبل أسبوع لإلقاء الضوء على ملابسات وفاة جوليو ريجيني (28 عاماً) الذي عثر على جثته المشوّهة في الثالث من شباط/فبراير بعد أيام من اختفائه في القاهرة في 25 كانون الثاني/يناير.
ريجيني الطالب في جامعة كامبريدج البريطانية كان يعدّ في مصر إطروحة دكتوراه حول الحركات العمالية. وأظهر تشريح الجثة أنه تعرّض للضرب المتكرّر وأُصيب بكسور وحروق كما اقتلعت أظافر يديه وقدميه.
والفرضية الأكثر ترجيحاً التي يتم التداول بها في إيطاليا وعلى شبكات التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الدبلوماسية في مصر هي خطأ ارتكبته الشرطة في بلد تعدّ فيه الاعتقالات التعسفية وأعمال التعذيب أمراً شائعاً.
لكن وزير الداخلية المصري مجدي عبد الغفار نفى بشدّة هذه "الشائعات" مؤكداً أن الشاب لم يكن معتقلاً.
وبحسب الصحافة الإيطالية استجوب المحققون الإيطاليون مصريّاً الخميس في القاهرة قال إنه رأى شاحنة للشرطة تخطف أجنبياً قرب منزل ريجيني في وقتٍ قريب من وقت انقطاع أخباره.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر