- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال السفير أحمد أوزومجو، مدير عام منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إن المنظمة لا يمكنها إعلان ما إذا كان تم القضاء على كافة الأسلحة الكيميائية في سوريا، حيث أنه تم تدمير الأسلحة التي أعلن عنها الجانب السوري، إلا أن المنظمة تبحث ما إذا كانت هناك أسلحة لم يتم الإعلان عنها.
وأوضح أوزمجو أن عمل المنظمة يقوم على أساس ما يتم الإعلان عنه، مشيرا الى وجود آلية للتدقيق والتحقق في المنظمة، لم يتم استخدامها بعد، ولكن يمكن استخدامها في أي وقت.
وأشار أوزومجو، إلى وجود العديد من التساؤلات بخصوص الإعلان الذي قدمته سوريا، عن الأسلحة الكيميائية لديها، وأن المنظمة تعمل على الحصول على إيضاحات.
وأفاد أوزومجو أنه تم تدميرجزء هام من مؤسسات إنتاج الأسلحة الكيميائية في سوريا، حيث دُمرت حتى الآن 11 مؤسسة، إلا أنه لم يتم التمكن من تدمير إحدى المؤسسات لوقوعها في منطقة اشتباكات، كما لم تتمكن المنظمة من تدمير مؤسستين أخريين، لوجودهما في مناطق لا تسيطر عليها الحكومة السورية، وبالتالي لم يكن من الممكن الوصول إليهما.
وفيما يتعلق بالادعاءات القائلة باستخدام بعض الفصائل السورية للأسلحة الكيميائية، قال أوزومجو إن المنظمة ليست لديها معلومات حول ما إذا كان قسم من الأسلحة الكيميائية التي تمتلكها الحكومة السورية وقع في أيدي بعض الفصائل، إلا أن المنظمة قامت بالتحقيق في إحدى الوقائع التي أُدعي فيها استخدام أسلحة كيميائية من قبل بعض الفصائل، وأثبت التحقيق بالفعل استخدام غاز الخردل، وقيل أن تنظيم داعش الإرهابي هو من قام بذلك.
وأضاف أن المنظمة لا تعرف كيفية حصول التنظيم على الغاز، مشيرا إلى وجود احتمال أن يكون التنظيم أنتج الغاز بنفسه.
وأوضح أوزومجو أن بعثة تقصي الحقائق التي شكلتها المنظمة، لا تزال تحقق حول ما إذا كان السلاح الكيميائي يستخدم في سوريا.
ولفت إلى التحقيق الذي قامت به المنظمة، والذي أثبت استخدام غاز الكلور في مناطق متفرقة من سوريا عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر