- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نظم عشرات الصحفيين والمتضامنين الفلسطينيين، الأربعاء، وقفة تضامنية، في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، طالبوا خلالها بالإفراج عن الصحفي محمد القيق، المعتقل في السجون الإسرائيلية، والمضرب عن الطعام في منذ 79 يوماً.
ورفع المشاركون في الوقفة التي دعت لها نقابة الصحفيين، والهيئة العليا لشؤون الأسرى (تابعة لمنظمة التحرير)، عند دوار “المنارة”، وسط المدينة، لافتات مطالبة بالإفراح عن القيق.
وقال عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى إن “كافة الجهود القانونية والسياسية المبذولة للإفراج عن القيق، اصطدمت بالتعنت الإسرائيلي، والإصرار على إبقاء الاعتقال الإداري، وذلك من منطلق انتقامي ووحشي”، مشيراً إلى أن هذا الموقف “يعني ترك المعتقل للموت”.
وأضاف في كلمة له خلال الوقفة “لم يعد هناك وقت للانتظار (..)”.
من جهته، دعا أحمد مبارك، عضو المجلس التشريعي (البرلمان) الفلسطيني، في كلمة له خلال الوقفة، إلى المزيد من التكاثف وتصعيد الفعاليات التضامنية للإفراج عن الصحفي المعتقل.
وقال: “اليوم، محمد القيق، يصارع الموت، لا وقت للانتظار، علينا تحمل المسؤوليات لإنقاذ حياته”.
وكانت محامية هيئة شؤون الأسرى والمحررين، هبة مصالحة، صرحت في وقت سابق، أن القيق يمر في حالة “خطر شديد جداً، وأصبح يصارع الموت”,
وكان الجيش الإسرائيلي، اعتقل “القيق”، يوم 21 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، من منزله في مدينة رام الله، قبل أن يبدأ الأخير، إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، بعد 4 أيام من اعتقاله.
وفي 20 ديسمبر/كانون أول الماضي، قررت السلطات الإسرائيلية تحويله للاعتقال الإداري، دون محاكمة، لمدة 6 أشهر، متهمة إياه بـ”التحريض على العنف”، من خلال عمله الصحفي.
والخميس الماضي، قررت محكمة العدل العليا الإسرائيلية، تعليق الاعتقال الإداري، بحق القيق، “لخطورة وضعه الصحي”، وهو ما رفضه الأخير، مطالباً بإطلاق سراحه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر