- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توفيت الخميس امرأة بسبب “سوء التغذية” في مدينة مضايا المحاصرة من قبل قوات النظام السوري وحزب الله اللبناني، ليرتفع عدد الذين توفوا جراء الجوع في المدينة منذ بدء دخول المساعدات الأممية إليها في الحادي عشر من الشهر الماضي إلى 18 شخصاً، وذلك بحسب تقرير صادر عن الهيئة الطبية التابعة للمجلس الثوري المحلي(يتبع للمعارضة).
وأوضح الدكتور محمد يوسف من المركز الطبي في مضايا(تابع للهيئة الطبية)، أن المساعدات التي دخلت لم تخفف حتى اليوم من الأزمة الإنسانية التي تعيشها المدينة، ولم تحد من عدد الوفيات، مشيراً إلى أن استجابة الأمم المتحدة والهلال الأحمر للطلبات العاجلة ما يزال “ضعيف جداً ولا يحول دون تفاقم الأزمة”.
وأكد يوسف أن عشرات المرضى في مضايا وبينهم أطفال بحاجة إلى عناية طبية خاصة، مشيراً أن المركز الطبي الوحيد في المدينة عاجز عن القيام بذلك بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية.
وتشهد مضايا الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة، حصارًا خانقًا منذ 7 أشهر، منعت خلاله قوات النظام وحزب الله دخول كافة أنواع المساعدات الإنسانية، ما تسبب في ارتفاع كبير للأسعار، واضطر الأهالي معها إلى غلي الأعشاب وأكلها وتناول القمامة، بحسب مشاهد مصورة نشرها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي أدى إلى عدد من الوفيات بسبب الجوع وسوء التغذية خاصة من النساء والأطفال.
وبعد موجة استنكار دولية، إزاء مشاهد الجوع في المدينة الواقعة غرب دمشق، بدأ الشهر الماضي دخول المساعدات الأممية إليها، وسط شكاوى من السكان بعدم كفاية تلك المساعدات ومناشدات بفك الحصار عن مدينتهم بشكل كامل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر