- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دخلت قافلة مساعدات تضم 12 شاحنة الاربعاء مدينة معضمية الشام التي تحاصرها قوات النظام السوري جنوب غرب دمشق، وفق ما اعلن المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر بافل كشيشيك لوكالة فرانس برس.
وتحاصر قوات النظام السوري معضمية الشام منذ مطلع العام 2013 قبل ان يتم التوصل الى هدنة بعد نحو عام، ما سمح بتحسن الظروف الانسانية والمعيشية فيها. لكن الامم المتحدة اعادت تصنيف المدينة بـ”المحاصرة” الشهر الماضي بعد تشديد قوات النظام للحصار ورصدها وفاة ثمانية اشخاص جراء النقص في الرعاية الطبية.
وتتضمن قافلة المساعدات، وفق كشيشيك، “12 شاحنة للجنة الدولية للصليب الاحمر والهلال الاحمر السوري هي عشر شاحنات محملة بالمواد الغذائية واثنتان تنقلان الادوية والمعدات الطبية”.
وقال كشيشيك “دخلت حافلتان محملتان بالادوية والمعدات الطبية الى مدينة معضمية الشام، ويجري توزيع المساعدات الغذائية على الاهالي في المنطقة الفاصلة” بين حواجز قوات النظام السوري والفصائل المقاتلة.
وبحسب كشيشيك، ادخلت اللجنة الدولية في نيسان/ ابريل وتشرين الثاني/ نوفمبر لوازم طبية الى المدينة المحاصرة.
وشدد المتحدث على ضرورة ايصال المساعدات بشكل دوري إلى المناطق المحاصرة، وليس مرة واحدة بين الحين والآخر.
وافاد مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للأمم المتحدة بداية الشهر الحالي “وفاة ثمانية اشخاص (في معضمية الشام) جراء النقص في الرعاية الطبية اللازمة خلال شهر كانون الثاني/ يناير”، لافتا الى ان بينهم اطفالا من دون تحديد عددهم.
وبحسب الامم المتحدة، شهدت اسعار المواد الغذائية والسلع الاخرى ارتفاعا في الاشهر الاخيرة، في وقت تعاني المدينة من انقطاع الكهرباء منذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2012. ودفع النقص في المحروقات الاهالي الى حرق البلاستيك للتدفئة، ما يفاقم المشاكل الصحية.
ويعيش 486,700 شخص في سوريا تحت الحصار، اكثر من نصفهم تحاصرهم قوات النظام، من اجمالي 4,6 ملايين شخص يعيشون في مناطق “يصعب الوصول” اليها، وفق ما اعلن مكتب تنسيق الشؤون الانسانية الشهر الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر