- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد وزير خارجية ليبيا محمد الدايري أن هناك مؤشرات عديدة على أن تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” يسعى الى إيجاد قاعدة خلفية في ليبيا بعد الضربات القوية التي واجهها في سورية والعراق.
وقال الدايري ، لعدد من المحررين الدبلوماسيين بالقاهرة عقب مباحثاته اليوم الاثنين مع وزير الخارجية المصري سامح شكري ، إن الاشقاء في تونس قالوا رسميا أن هناك اكثر من 290 إرهابيا تونسيا وصلوا مؤخرا الى ليبيا ومطار معتيقة وبالفعل هناك تحديات يواجهها داعش في سورية والعراق خاصة بعد “التدخل الروسي” الاخير.
وأشار إلى وجود مخاوف إفريقية وعربية مشروعة من تمدد داعش لوجوده في ليبيا ليكون حلقة وصل بين “بوكو حرام” ومجموعات كالقاعدة في بلاد المغرب العربي في الساحل الافريقي من ناحية و”داعش” في سورية والعراق وهذا ينعكس سلبا على أمن تونس والجزائر ومصر وتشاد والنيجر وعلى الدول الاوروبية نفسها.
وأضاف الدايري أنه أجرى مباحثات ايجابية وهامة مع وزير الخارجية سامح شكري حيث تم تبادل وجهات النظر بشأن دعم الوفاق الوطني في ليبيا ودعم قضية مكافحة الارهاب في ليبيا، مشيرا الى ان مصر معنية بهذا الملف ونحن في ليبيا مهتمون بدعم مصر لمسار الوفاق الوطني ومحاربة الارهاب الذى يتمدد وللأسف في ليبيا.
وأشار الدايري الى أن تنظيم داعش الارهابي خلال الايام الماضية حاول التوسع والوصول الى الهلال النفطي ونحن نعانى من مشاكل كثيرة في ليبيا خاصة بعد الهجوم الارهابي الذى وقع مؤخرا بمدينة زليتن وأدى إلى مقتل أكثر من 70 شخصا.
وشدد على أن تنظيم داعش يسعى للتمدد، ونحن منشغلون ونتمنى أن نصل بليبيا الى بر الأمان من خلال المسار الذى ارتضاه الليبيون لأنفسهم منذ اكثر من عام وهو مسار الوفاق الوطني.
وأضاف :” ننتظر تشكيل حكومة الوفاق الوطني والتي تعد خطوة هامة بالنظر الى ان المجتمع الدولي مهتم بتشكيل الحكومة بشرط اساسي لرفع القيود المفروضة على الجيش الليبي على مكافحة الارهاب.
وأوضح الدايرى أن ليبيا تعانى ايضا من أزمة سياسية واقتصادية وامنية حادة تتطلب وجود وفاق وطني ، مشددا على انه ينبغي ان يلتف الليبيون حول قضية الوطن الذى تهدده مخاطر سياسية واقتصادية وأمنية بطبيعة الحال.
وعن الضربات العسكرية الاخيرة مجهولة المصدر ، قال الوزير الليبيي “اننا نتمنى ان ترفع القيود المفروضة على الجيش الليبي الذى يستطيع ان يتغلب على المخاطر التي تتهدد ليبيا من جراء الارهاب ولدينا الامكانيات اذا توفر السلاح والامكانيات العسكرية والعتاد اللازم لمحاربة الارهاب”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر