- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نشرت الملكة رانيا السبت رسما من فكرتها على حسابيها الرسميين في تويتر وفيسبوك للرد على كاريكتور نشرته “شارلي ايبدو” الفرنسية تناول الطفل السوري اللاجئ ايلان الكردي الذي قضى غرقا على شاطئ تركي في 2015.
وعلقت الملكة رانيا على الرسم الذي نفذه الرسام الاردني اسامة حجاج باللغات العربية والانجليزية والفرنسية بقولها “كان من الممكن ان يصبح ايلان طبيبا أو معلما أو أبا حنونا”.
وعثر على جثة ايلان (3 سنوات) على شاطىء في جزيرة كوس في ايلول/سبتمبر الماضي بعد ان قضى غرقا.
وكانت الصحيفة الساخرة نشرت قبل ايام رسما بدا فيه ايلان بهيئة متحرش جنسي في المانيا ما أثار تنديدا على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويبدو في الرسم رجلين وهما يجريان وراء امراة مذعورة بينما يقول التعليق “ما كان سيصبح ايلان لو كبر؟ متحرش في المانيا”.
وتزامن نشر الكاريكتور مع الذكرى السنوية الاولى للاعتداء على مقر “شارلي ايبدو” في باريس في كانون الثاني/يناير 2015 عندما فتح شقيقان جهاديان النار على وقتلوا ثمانية من اعضاء هيئة التحرير واربعة اشخاص آخرين.
وردد الشقيقان سعيد وشريف كواشي اثناء فرارهما “ثأرنا للنبي! قتلنا شارلي ايبدو”، في اشارة الى نشر الصحيفة رسوما تسخر من النبي محمد اثارت موجة استنكار كبرى بين الدول الاسلامية.
وكانت مئات النساء تعرضن في المانيا الى التحرش والنشل على ايدي مجموعة من الرجال معظمهم من دول عربية وشمال افريقية قرب محطة قطارات رئيسية في كولونيا.
واشعلت هذه القضية التوترات في المانيا التي استقبلت اكثر من مليون طالب لجوء في 2015 غالبيتهم من سوريا وافغانستان والعراق، ووضعت ضغوطا على المستشارة الالمانية انغيل ميركل التي تبنت موقفا ايجابيا تجاه استقبال اللاجئين الفارين من الحروب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر