- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
قالت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لملاحظة الانتخابات التونسية، نيتس اوتربروك، اليوم الثلاثاء، إن "الانتخابات الرئاسية تعد أول انتخابات رئاسية تعددية وشفافة جدد من خلالها الشعب التونسي تمسكه بالقيم الديمقراطية وذلك في مناخ هادئ ومحترم".
ولم تسفر الانتخابات التي أجريت الأحد الماضي، عن فوز مرشح بالأغلبية البسيطة (50%+1)، إذ حصد زعيم حزب نداء تونس(علماني)، الباجي قائد السبسي، على 39.4% من الأصوات، وحصد المرشح المستقل، المنصف المرزوقي 33.4%، وتأهلا معا للدور الثاني من الانتخابات الشهر المقبل، حسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
اوتربروك قالت أيضا في مؤتمر صحفي إن "اليوم الانتخابي (الأحد) تم في أجواء هادئة ومنظمة"، مضيفة أن "تجميع النتائج في المكاتب المركزية تم بسلاسة أكثر من الانتخابات التشريعية وذلك بفضل التدابير التي قامت بها هيئة الانتخابات في الغرض"، دون أن توضح ماهية هذه التدابير.
وتابعت أن "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أثبتت مجددا استقلاليتها وحياديتها وكفاءتها وحسن تنظيمها والتزامها".
من جهته، قال رئيس بعثة المراقبة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، مايكل كاهلر، إن "استكمال الانتخابات(بإجراء جولة ثانية) سيمثل خطوة مهمة جدا لدخول مرحلة من المؤسسات المستدامة وتوطيد الديمقراطية في تونس".
كانت بعثة الاتحاد الأوروبي استهلت عملها في تونس في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، مدعومة بدبلوماسيين من الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي، المعتمدين لدى تونس، ووفد متكون من 7 أعضاء في البرلمان الأوروبي، وستظل في تونس حتى إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين ثاني الماضي، أُجريت الانتخابات التشريعية في تونس، وأسفرت عن فوز "نداء تونس" بأكثرية مقاعد البرلمان حاصدة 86 مقعدا من أصل 217، وحلت حركة النهضة الإسلامية في المركز الثاني بـ69 مقعدا، وفق نتائج رسمية أعلنتها هيئة الانتخابات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر