- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لملاحظة الانتخابات التونسية، نيتس اوتربروك، اليوم الثلاثاء، إن "الانتخابات الرئاسية تعد أول انتخابات رئاسية تعددية وشفافة جدد من خلالها الشعب التونسي تمسكه بالقيم الديمقراطية وذلك في مناخ هادئ ومحترم".
ولم تسفر الانتخابات التي أجريت الأحد الماضي، عن فوز مرشح بالأغلبية البسيطة (50%+1)، إذ حصد زعيم حزب نداء تونس(علماني)، الباجي قائد السبسي، على 39.4% من الأصوات، وحصد المرشح المستقل، المنصف المرزوقي 33.4%، وتأهلا معا للدور الثاني من الانتخابات الشهر المقبل، حسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
اوتربروك قالت أيضا في مؤتمر صحفي إن "اليوم الانتخابي (الأحد) تم في أجواء هادئة ومنظمة"، مضيفة أن "تجميع النتائج في المكاتب المركزية تم بسلاسة أكثر من الانتخابات التشريعية وذلك بفضل التدابير التي قامت بها هيئة الانتخابات في الغرض"، دون أن توضح ماهية هذه التدابير.
وتابعت أن "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أثبتت مجددا استقلاليتها وحياديتها وكفاءتها وحسن تنظيمها والتزامها".
من جهته، قال رئيس بعثة المراقبة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، مايكل كاهلر، إن "استكمال الانتخابات(بإجراء جولة ثانية) سيمثل خطوة مهمة جدا لدخول مرحلة من المؤسسات المستدامة وتوطيد الديمقراطية في تونس".
كانت بعثة الاتحاد الأوروبي استهلت عملها في تونس في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، مدعومة بدبلوماسيين من الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي، المعتمدين لدى تونس، ووفد متكون من 7 أعضاء في البرلمان الأوروبي، وستظل في تونس حتى إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين ثاني الماضي، أُجريت الانتخابات التشريعية في تونس، وأسفرت عن فوز "نداء تونس" بأكثرية مقاعد البرلمان حاصدة 86 مقعدا من أصل 217، وحلت حركة النهضة الإسلامية في المركز الثاني بـ69 مقعدا، وفق نتائج رسمية أعلنتها هيئة الانتخابات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

