- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وصف رئيس مجلس النواب العراقي دكتور سليم الجبوري الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات العراقية بالتعاون مع حشد “عشائر الأنبار” بتحرير مدينة الرمادي من قبضة تنظيم(داعش)الإرهابي بأنه “نقطة انطلاق لتحرير نينوى”.
وقال الجبوري - في تصريح صحفي مساء الأحد: “إن العراقيين تلقوا اليوم بشرى عظيمة بتحرير مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار غربي العراق”، وأضاف: “إن هذا الانتصار الكبير بالرمادي يمثل انكسارا لشوكة داعش الإرهابي”.
وأشاد رئيس البرلمان بالتضحيات الكبيرة والبطولات التي سطرتها القوات المسلحة والحشد العشائري، داعيا إلى استثمار زخم الانتصار والانهيار الحاصل في معنويات داعش لتحقيق مزيد من التقدم وعلى أكثر من محور.
وكانت قوات مكافحة الإرهاب العراقية سيطرت على منطقة “المجمع الحكومي” ومنطقة الحوز وسط مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار، واكد مصدر عسكري عراقي فرار مسلحي داعش بشكل جماعي من المدينة، وتبقي عملية تطهير المنطقة من العبوات الناسفة والألغام وتمشيط المنازل بالمدينة التي قد تستغرق وقتا.
وكانت القوات العراقية المشتركة اقتحمت مدينة الرمادي يوم الثلاثاء 22 ديسمبر، وسيطرت على على أحياء البكر والضباط والأرامل جنوبي المدينة ومنطقة الحوز ومربع “المجمع الحكومي” وسط المدينة.. بعد انتهاء المرحلة الثانية لتحرير الرمادي التي بدأت في يوم الأربعاء 7 أكتوبر، وتمكنت خلالها القوات من إحكام الطوق على المحاور الشمالية والغربية والجنوبية وأقامت مواقع دفاع شرقا، وفرضت طوقت أمنيا حولها وقطعت خطوط إمداد داعش بالأنبار ومع سوريا.
وبدأت المرحلة الأولي يوم الاثنين 13 يوليو، بمشاركة القوات المسلحة والعمليات الخاصة والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي وأبناء العشائر ودعم من الطيران العراقي والتحالف الدولي، حيث تم خلالها عزل وتطويق مدينتي الفلوجة والرمادي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر