- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
شيّع مئات المواطنين، بالضفة الغربية، مساء اليوم الثلاثاء، فلسطينيتين، بعد احتجاز جثمانيهما لدى الجيش الإسرائيلي، منذ أسابيع.
وكان الجيش الإسرائيلي سلم جثمان الفتاة مرام حسونة (19 عامًا)، لعائلتها على حاجز حوارة جنوب مدينة نابلس، شمالي الضفة، في حين سلّم جثمان المسنة ثروت الشعراوي (72 عامًا)، لعائلتها على حاجز ترقوميا غرب مدينة الخليل (جنوب)، وفق مراسل الأناضول.
ففي نابلس، شارك المئات في مواكب تشييع الفلسطينيتين، حيث انطلقت جنازة الفتاة حسونة من أمام مستشفى رفيديا، باتجاه منزل عائلتها، لإلقاء نظرة الوداع عليها، وأدى المشيعون الصلاة على جثمانها أمام المنزل، قبل أن تُحمل على الأكتاف باتجاه مقبرة رفيديا حيث ووري جسدها الثرى.
وفي الخليل، انطلقت جنازة الشعراوي، من أمام المستشفى الأهلي بالمدينة، باتجاه مسجد الشعراوي، ومن ثم مواراتها الثرى في مقبرة العائلة، بمنطقة رأس الجورة.
وكانت حسونة قد قتلت برصاص الجيش الإسرائيلي في الأول من ديسمبر/ كانون أول الجاري، على حاجز عناب شرق طولكرم (شمال)، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن، في حين قتلت الشعراوي بعد إطلاق النار عليها في منطقة جسر حلحول، شمال الخليل، بدعوى محاولتها دهس جنود إسرائيليين في 6 نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي.
وكان الجيش الإسرائيلي، قد أبلغ عددًا من عائلات القتلى الفلسطينيين المحتجزين لديه بنية تسليمهم، شرط دفنهم فور استلامهم، وعدم إجراء تشريح لجثامينهم.
ويحتجز الجيش جثامين عشرات الفلسطينين، كانوا قد قتلوا بدعوى تنفيذهم عمليات ضد إسرائيليين، منذ بداية أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
وتشهد أراضي الضفة الغربية، وقطاع غزة، منذ الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود متشددين على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة أمنية إسرائيلية مشددة، وأسفرت المواجهات عن مقتل أكثر من 100 فلسطيني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر