- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن زعيم إحدى حركات التمرد، في جمهورية "أفريقيا الوسطى"، مساء اليوم الثلاثاء، عن وقف حركته لـ"العمليات العدائية"، في البلاد، والمشاركة في الانتخابات العامة المزمع عقدها في 27 ديسمبر/ كانون أول الجاري.
وقال زعيم الجبهة الشعبية لنهضة أفريقيا الوسطى، نور الدين آدم، في بيان صادر عن منظمة التعاون الإسلامي إن "الجبهة الشعبية، ستساهم مساهمة إيجابية وصادقة في إجراء الانتخابات العامة، كي تتم في كافة محافظات البلد، في جو من الهدوء والطمأنينة، ودون عنف، وبمشاركة قوية للمواطنين".
وأضاف البيان: "كما نعرب عن أسفنا إزاء المواجهات الأخيرة، والأعمال المخيبة للآمال والتي دفعتنا بكل بساطة للدعوة إلى التقسيم".
وطالب القادة المستقبليين للجمهورية الذين ستفرزهم صناديق الاقتراع أن "ينكبوا بحزم على ملف الإدماج، ومعاملة جميع المكونات الاجتماعية، والمناطق وكفاءات البلاد، وأطره على قدم المساواة دون تمييز أو تفرقة".
من جانبه، ذكر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي "إياد أمين مدني"، في ذات البيان، أن "قرار المتمردين جاء إثر النداء الذي وجهت المنظمة، للجبهة الشعبية، بالوقف الفوري للأعمال العدائية والرفع الكامل لكل ما يعترض السير الجيد للعملية الانتخابية".
ودُعي، في 13 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، نحو مليونا ناخب في أفريقيا الوسطى إلى صناديق الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء بشأن الدستور الجديد للبلاد.
ويمهد الدستور الجديد الطريق للانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي ستجرى في 27 من ديسمبر/ كانون أول من العام الحالي، التي ستضع حدّ للفترة الانتقالية التي تشهدها البلاد منذ مطلع العام الماضي، عقب حرب أهلية دامية خلّفت المئات من القتلى والآلاف من النازحين واللاجئين، بحسب الأمم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر