- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
حذرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء اليوم الأحد، من أن مصادقة الحكومة الإسرائيلية على قانون يهودية الدولة العبرية، ينذر بحرب عقائدية دينية ستحاول إسرائيل توظيفها للسيطرة على المنطقة العربية.
وقالت "حماس" في بيان صحفي وصل مراسل "الأناضول" نسخة منه، تعقيبا على مصادقة الحكومة الإسرائيلية على قانون يهدف إلى تعزيز الطابع اليهودي لإسرائيل: "إننا نحذر المجتمع الدولي من التوجهات العنصرية الصهيونية، وهذا القرار يدق ناقوس الخطر أمام الكل الفلسطيني والعربي والإسلامي حول الأطماع الصهيونية في المنطقة".
وأضافت الحركة أن "القانون الإسرائيلي ينذر بحرب عقائدية دينية قوامها الأساطير الصهيونية التي يحاول الكيان الصهيوني توظيفها للسيطرة على المنطقة العربية بأكملها وسرقة خيراتها وإذلال أهلها".
وأكدت على أنها وقوى الشعب الفلسطيني "ستظل شوكة في حلق الاحتلال حتى إسقاط مشروعه العنصري التوسعي".
ووافقت الحكومة الإسرائيلية، عصر اليوم الأحد، على مشروع قانون " يهودية الدولة"، بأغلبية 15وزيرا مقابل 7 وزراء، تمهيدا لعرضه على الكنيست (البرلمان)، في وقت لاحق.
وقالت القناة السابعة الإسرائيلية، اليوم نقلا عن مصادر بالحكومة قولها، إن الحكومة الإسرائيلية أقرت قانون "القومية اليهودية" بأغلبية 15 وزيرا مقابل اعتراض 7 آخرين، وهو ما يعني طرحه على الكنيست تمهيدا لإقراره.
وشهدت جلسة مجلس الوزراء نقاشا صاخبا حول مشروع قانون "الدولة القومية اليهودية" الذي اقترحه عدد من نواب كتل اليمين ( البيت اليهودي ، والليكود)".
ويعيش ما يزيد عن مليون و600 ألف مواطن عربي في إسرائيل، ليشكلون ما يزيد عن 20% من مواطني إسرائيل البالغ عددهم 8 ملايين بحسب مركز الإحصاء الإسرائيلي.
وفي وقت سابق كتبت ليفني، في تغريدة لها على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، "لا نتخلى عن الديمقراطية. سأستمر في النضال من أجل أن تكون إسرائيل دولة يهودية وديمقراطية أيضاً.. هذا هو الأساس الذي حددته الصهيونية وأيضاً إعلان الاستقلال".
وكان المحامي حسن جبارين، مدير المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل (عدالة) (غير حكومي)، قال لوكالة الأناضول، في وقت سابق، إن "من شأن إقرار الحكومة الإسرائيلية تعديل قانون القومية، التأكيد مجدداً على أن المواطنين العرب في إسرائيل ليسوا متساوين مع اليهود".
وأضاف جبارين" الجديد في التعديلات المقترحة هي البعد السياسي، حيث أن ما يجري هو محاولة أخرى للتأكيد على أن المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل هم في مكانة منخفضة في المواطنة، وأنهم ليسوا متساوين مع اليهود، وأن الدولة هي دولة الشعب اليهودي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر