- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الدكتور إبراهيم غندور وزير خارجية السودان إننا حققنا نتائج إيجابية في الاجتماع السداسى لسد النهضة الذى عقد في العاصمة السودانية الخرطوم مؤخرا ولكننا فضلنا عدم الكشف عنها لوسائل الإعلام، معربا عن أمله في ان تتبلور هذه النتائج في صورة اتفاق يرضى الأطراف الثلاثة خلال الاجتماع السداسى المقبل المقرر عقده في الخرطوم يومى 27 و28 ديسمبر الجارى.
وأكد غندور فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن مفاوضات سد النهضة ليست أمر سهلا وهي مفاوضات صعبة ، مؤكدا أن قضية المياه قضية أمن قومي لأي بلد، ومهمتنا جميعا أن نتأكد أن هذا الأمن القومي محفوظ لنا جميعا .
وأضاف أن السودان شدد على انه ليس وسيطا أو محايدا ولا منحازا ، ولكننا أصحاب حق وشركاء، مشيرا الى انه في إطار حقوقنا في السودان نعمل على حماية الحقوق للأشقاء في مصر وأثيوبيا وحرصنا في إطار التفاوض أن نصل إلى هذه المعاني.
وأوضح : أن خروجنا بالاتفاق على اجتماع أخر تم بعد أن وضعنا بعض المبادئ وبعض المطلوبات التى كلفت بها اللجان الفنية،قائلا :إننا اتفقنا في نفس الوقت على أننا لن نذكرها في الأعلام، موضحا أن تداول الأمور في وسائل الإعلام في بعض الأحيان قد يخرجها من سياقها ومن المناخ الذي كان داخل الاجتماع إلى مناخ أخر.
وتوقع وزير الخارجية السوداني أن يتم التوصل إلى تفاهمات في الاجتماع القادم في 27 و28 الجاري بالخرطوم.
وشدد الوزير على أن إعلان المبادئ الذي وقعه الرؤساء الثلاثة في مارس الماضي بالخرطوم أكد على أنه يجب أن لا تتضرر أي دولة من الدول من قيام سد النهضة وهذا هو المبدأ الذي نحن نتناقش الآن في كيفية تأكيده من خلال اتفاق نرفعه جميعا لقيادتنا السياسية.
وحول مدى تفاؤله، قال “أن لا أقول أنني متفائل أو متشائم ، ولكن الروح التي رأيتها تشير إلى أننا من الممكن أن نتفق خلال الاجتماع السداسي المقبل بالخرطوم”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر