- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
التقطت عدسات المصورين الثلاثاء 8 ديسمبر/ كانون الأول 2015، صوراً لقيادات من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ذراعها السياسي، ونشطاء سياسيين مصريين آخرين، في قاعة المحكمة أثناء حضورهم جلسة في قضية "إهانة القضاء" المصري، وقد بدا عليهم الكثير من الإعياء وفقدان الوزن.
رئيس مجلس الشعب المصري المنحل ورئيس حزب الحرية والعدالة محمد سعد الكتاتني ظهر في صورة وهو يرفع إشارة "رابعة" وقد فقد كثيراً من وزنه نتيجة الإجراءات القاسية التي تفرضها إدارة السجون المصرية بحق مساجين سياسيين.
كما ظهر في صور أخرى كل من محمد البلتاجي القيادي بالإخوان، وأحمد أبو بركة المستشار القانوني لحزب الحرية والعدالة، وعصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط، والناشط السياسي علاء عبد الفتاح وقد بدا عليهم جميعاً أنهم فقدوا عدة كيلوغرامات من أوزانهم.
ونشر نشطاء على الشبكات الاجتماعية صوراً لبعض الأفراد قبل دخولهم السجن وكيف "تدهورت حالتهم الصحية" بعد دخولهم السجن.
وكان أهالي بعض المعتقلين في سجن العقرب في مصر قد اتهموا السلطات "بقتل ذويهم بالبطيء" نتيجة ما أسموه الإجراءات التعسفية من وزارة الداخلية في تعاملهم مع المعارضين للسلطة الحاكمة في مصر.
كما أكدت زوجة أحمد عبدالعاطي مدير مكتب الرئيس السابق محمد مرسي في تصريحات سابقة لـ "هافينغتون بوست عربي"، أن إدارة السجن تبدع في زيادة معاناة المسجونين وأسرهم، منذ يوم انتقالهم إليه، ففي الشتاء سحبوا منهم كل شيء، حتى ملابسهم وما ينامون عليه، وفي الصيف أبقوهم داخل الزنزانة الانفرادية معظم اليوم فيما يعرف بـ "مدافن العقرب".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر