- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن تنظيم "داعش" فقد قسما كبيرا من مصادر دخله بعد أن استردت القوات العراقية والسورية مساحات كبيرة من الأراضي في البلدين.
وأشارت وسائل الإعلام الأمريكية أن الصعوبات المالية التي يعاني منها التنظيم تجلت في زيادة للضرائب المفروضة على سكان المناطق التي يسيطر عليها، وخفض رواتب المسلحين.
وأشارت في هذا الصدد صحيفة "The Washington Post" إلى أن تنظيم "داعش" بدأ يعاني من صعوبات مالية بسبب فقده السيطرة على قسم من الأراضي.
ونقلت الصحيفة عن أستاذ العلوم السياسية في جامعة بريغهام ميتشل كوين قوله: "تتركز مشاكل داعش في أن قسما كبيرا من دخل التنظيم على مدى عامين يتم الحصول عن طريق الاستيلاء على الأراضي والمصادرة والابتزاز، وهي مصادر غير ثابتة".
وأوضحت "The Washington Post" أن تنظيم "داعش" زاد من عبء الضرائب في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسوريا حيث يعيش من 6 – 9 مليون شخص، إضافة إلى مرتبات المسلحين خفضت من 400 دولار إلى 300 في الشهر.
ولفتت الصحيفة من جهة أخرى إلى أن شواهد الوضع المالي لتنظيم "داعش" متضاربة، وذلك لأن التنظيم لا يزال يتحصل على أرباح ضخمة من تجارة تهريب النفط. ويقول خبراء إن مردود التنظيم من المتاجرة بالذهب الأسود تبلغ نحو 500 مليون دولار سنويا.
يذكر أن وزارة الدفاع الروسية عرضت مؤخرا صورا للأقمار الاصطناعية تظهر أرتالا من الشاحنات تحمل النفط المستخرج من الأراضي السورية وهي تجتاز الحدود مع تركيا في منطقة الريحانية من دون أي عوائق.
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم، وجه الشكر مؤخرا إلى روسيا أثناء حديثه عن النجاحات التي حققها جيش البلاد بفضل دعم القوات الفضائية الجوية الروسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر