- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أقر مسؤولون كبار من نحو 200 دولة مسودة نص لاتفاق للأمم المتحدة حول المناخ اليوم السبت (الخامس من ديسمبر/كانون الأول) بعد أربع سنوات من العمل ليكون أساسا للوزراء أثناء محاولتهم حل مئات من نقاط الخلاف الأسبوع الحالي. ووقع كبار المسؤولين الحكوميين مسودة النص الذي يقع في 42 صفحة قبل دقائق من مهلة الظهيرة بعد مفاوضات استمرت طول الليل.
وقالت المبعوثة الفرنسية للمناخ لورنس توبيانا أمام الاجتماع "يشير هذا النص إلى رغبة الجميع في التوصل لاتفاق. لسنا في نهاية الطريق".
وأضافت "لدينا أساس جديد للمفاوضات مقبول من الجميع (...) ويجب البناء عليه".
وأكدت أن "العمل لم ينته بعد، لا تزال هناك قضايا سياسية رئيسية يتعين البت فيها. وعلينا بذل كل طاقتنا وقدرتنا في الالتزام وبعد الرؤية للتوصل إلى نتيجة".
وتقوم فكرة المسودة على أنها تطرح أفكارا تبدأ من هدف بعيد المدى لإبطاء تغير المناخ إلى التكلفة المتزايدة للمناخ بالنسبة للدول النامية وهي أفكار يمكن أن يحسمها الوزراء هذا الأسبوع في محادثات تستمر حتى الجمعة.
وسيتم اعتبارا من يوم الاثنين دراسة نص المشروع وتحويله إلى اتفاق ملزم يسمح بالحد من انبعاثات غازات الدفيئة وارتفاع درجة حرارة سطح الأرض والمحيطات.
وقالت دول كثيرة إن المسودة -وهي نتاج عمل استمر أربع سنوات منذ إطلاق العملية في دربان في 2011- تركت كثيرا من القضايا دون حل. وقالت نوزيفو ماكساكاتو-ديسيكو من جنوب إفريقيا والتي تتحدث باسم أكثر من 130 دولة نامية "يحدونا الأمل في أن يحرز عملنا المزيد من التقدم".
وأضافت "ندعو شركاءنا إلى الاستماع لما يثير قلقنا بينما نعمل معا لإيجاد حلول".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر