- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم السبت، إنه "لا يرى رحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد، شرطًا قبل بدء مرحلة الانتقال السياسي في سوريا".
وأضاف فابيوس في تصريح لصحيفة "لو بروجرييه دو ليون" المحلية، في مدينة ليون الفرنسية، "إن لم تشترك القوى الإقليمية والسورية في محاربة داعش، لن نحصل على نتائج مؤثرة في مكافحة التنظيم".
وأشار الوزير الفرنسي، إلى تغير شروط مرحلة الانتقال السياسي في سوريا، مضيفًا، "سوريا الموحدة تطلب مرحلة انتقال سياسي، لكن هذه المرحلة لا تضع شرط رحيل الأسد قبل الانتقال السياسي"، معلقًا في الوقت نفسه، "لكن الانتقال يجب أن يضمن رحيله القطعي في المستقبل".
وأكد فابيوس، أنه يستحيل لبلاده العمل مع الجيش السوري وهو تحت قيادة بشار الأسد، مستدركًا، "بالطبع يمكننا العمل مع الجيش السوري، عندما تبدأ مرحلة الانتقال السياسي، شريطة ألا يكون الأسد على رأس الجيش".
وكان فابيوس قد لمّح الأسبوع الماضي إلى إمكانية الاستفادة من الجيش السوري، في إطار محاربة داعش.
وتأتي فرنسا في مقدمة الدول التي تبذل جهودًا في تأسيس مرحلة انتقال سياسية في سوريا، بالتزامن مع محاربة التنظيم في العراق وسوريا.
وكانت فرنسا قد كثفت غاراتها على التنظيم خصوصًا في سوريا، وذلك عقب تبنيه هجمات باريس، في 13 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، التي راح ضحيتها 130 شخصًا.
وبدأت فرنسا قصفها لداعش أول مرة في العراق في 19 أيلول/ سبتمر 2014، تحت اسم "عملية الشمال"، كما أنها أجرت أول طلعة جوية لتحديد أهداف التنظيم في سوريا بغية استهدافها لاحقًا في 19 تشرين أول/ أوكتوبر 2015.
يذكر أن المجلس الفدرالي الألماني، صادق، أمس الجمعة، على مذكرة إرسال 6 طائرات تورنادو إلى قاعدة إنجيرليك، إضافة إلى موافقته على تكليف ألف و200 عسكري للإشراف على الفرقاطة، المكلفة بتأمين الحماية لحاملة الطائرات الفرنسية "تشارل دي غول".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر