- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم السبت، إنه "لا يرى رحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد، شرطًا قبل بدء مرحلة الانتقال السياسي في سوريا".
وأضاف فابيوس في تصريح لصحيفة "لو بروجرييه دو ليون" المحلية، في مدينة ليون الفرنسية، "إن لم تشترك القوى الإقليمية والسورية في محاربة داعش، لن نحصل على نتائج مؤثرة في مكافحة التنظيم".
وأشار الوزير الفرنسي، إلى تغير شروط مرحلة الانتقال السياسي في سوريا، مضيفًا، "سوريا الموحدة تطلب مرحلة انتقال سياسي، لكن هذه المرحلة لا تضع شرط رحيل الأسد قبل الانتقال السياسي"، معلقًا في الوقت نفسه، "لكن الانتقال يجب أن يضمن رحيله القطعي في المستقبل".
وأكد فابيوس، أنه يستحيل لبلاده العمل مع الجيش السوري وهو تحت قيادة بشار الأسد، مستدركًا، "بالطبع يمكننا العمل مع الجيش السوري، عندما تبدأ مرحلة الانتقال السياسي، شريطة ألا يكون الأسد على رأس الجيش".
وكان فابيوس قد لمّح الأسبوع الماضي إلى إمكانية الاستفادة من الجيش السوري، في إطار محاربة داعش.
وتأتي فرنسا في مقدمة الدول التي تبذل جهودًا في تأسيس مرحلة انتقال سياسية في سوريا، بالتزامن مع محاربة التنظيم في العراق وسوريا.
وكانت فرنسا قد كثفت غاراتها على التنظيم خصوصًا في سوريا، وذلك عقب تبنيه هجمات باريس، في 13 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، التي راح ضحيتها 130 شخصًا.
وبدأت فرنسا قصفها لداعش أول مرة في العراق في 19 أيلول/ سبتمر 2014، تحت اسم "عملية الشمال"، كما أنها أجرت أول طلعة جوية لتحديد أهداف التنظيم في سوريا بغية استهدافها لاحقًا في 19 تشرين أول/ أوكتوبر 2015.
يذكر أن المجلس الفدرالي الألماني، صادق، أمس الجمعة، على مذكرة إرسال 6 طائرات تورنادو إلى قاعدة إنجيرليك، إضافة إلى موافقته على تكليف ألف و200 عسكري للإشراف على الفرقاطة، المكلفة بتأمين الحماية لحاملة الطائرات الفرنسية "تشارل دي غول".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر