- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أعلن أحمد أرناؤوط، (أبو فضل) أحد القائدة العسكريين بقوات المعارضة السورية في منطقة بايربوجاق،"جبل التركمان" ذات الغالبية التركمانية، والتابعة لمحافظة اللاذقية(غرب)، سقوط قمة "قزل داغ"(الجبل الأحمر) في بايربوجاق، بيد قوات النظام السوري، بغطاء جوي وبحري روسي، ودعم بري من قبل القوات الإيرانية ومقاتلي حزب الله اللبناني.
وقال أبو فضل، في تصرح للأناضول، اليوم الإثنين، إن "سقوط القمة في قبضة قوات النظام يشكل خطرًا كبيرًا على جميع قرى التركمان في بايربوجاق".
وأشار أبو الفضل، إلى تقديم روسيا دعمًا كبيرًا لقوات النظام، قائلا "كثّفت المقاتلات الروسية والسورية من قصفها على المنطقة خلال الأيام الأربعة الأخيرة، حيث تقصف المنطقة برًا وبحرًا وجوا"، مشيرًا أن "قوات النظام بسطت سيطرتها على القمة مساء أمس الأحد".
بدوره، قال عمر عبد الله، قائد لواء "السلطان عبد الحميد" التابع للمعارضة في المنطقة، للأناضول "منذ أسبوع احتدمت المعارك في قزل داغ، التي سقطت بيد النظام أمس عقب الغارات والقصف المكثفين".
وأضاف عبدالله أن "القمة تحظى بأهمية استراتيجية لأنها تطل على طرق وقرى تركمانية في منطقة بايربوجاق".
وتستهدف روسيا، منطقة بايربوجاق، بمقاتلاتها وبوارجها الحربية المتمركزة على البحر الأبيض المتوسط، منذ أول يوم من انطلاق عملياتها في الأراضي السورية، بتاريخ 30 أيلول/ سبتمبر الماضي، بذريعة "مكافحة الإرهاب".
واستهدفت قوات النظام السوري في بداية حملتها البرية المستمرة منذ نحو أسبوعين على المنطقة، قرية "غمام" الواقعة على خط التماس مع المعارضة السورية المسلحة، وتواصل منذ 5 أيام قصفها على منطقة أجي صو (نبع المر) وفرنلق وقمة قزل داغ (الجبل الأحمر) في منطقة بايربوجاق، بغطاء جوي روسي.
وتلقى قوات الأسد الدعم في حملتها البرية على بايربوجاق(جبل التركمان)، من القوات الإيرانية، ومقاتلي حزب الله اللبناني، التي تحارب في المنطقة بشكل فعّال منذ نحو عامين تقريبًا.
ووفقًا لآخر التطورات الميدانية، فإن قرية غمام، وقمة 45، وقرية زويك، ومحور أجي صو "نبع المر"، وقزل داغ (الجبل الأحمر)، باتت تحت سيطرة قوات النظام السوري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر