- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
زار الرئيس الجديد لبعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتن كوبلر، الأحد ليبيا، هي الأولى له منذ أن تولى المنصب، لإقناع الطرفين المتنازعين بضرورة العمل بصورة عاجلة لتشكيل حكومة وطنية.
وزار كوبلر السبت طبرق شرق البلاد حيث مقر البرلمان المعترف به دوليا، أما طرابلس فزارها الأحد حيث التقى مسؤولين من المؤتمر الوطني العام.
وقال كوبلر في تصريحات صحافية إن مهمته تشكل استمرارا لمهمة سلفه برناردينو ليون وإن الأهداف لا تزال توقيع اتفاق سياسي وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وقدمت بعثة الأمم المتحدة خلال فترة عمل ليون إلى طرفي النزاع مسودة اتفاق سياسي شامل يهدف إلى ادخال البلاد في مرحلة انتقالية لعامين تبدأ بتشكيل حكومة وفاق وطني ومجلس رئاسي، لكن الطرفين رفضا التوقيع على الاتفاق بفعل الخلافات داخل معسكري كل منهما.
وقال كوبلر "لن أغير أي كلمة في نص الاتفاق، ولكن من الممكن عقد لقاء لبحث المشكلات العالقة"، مشددا على "ثبات الموقف والاستمرارية في مفاوضات الأمم المتحدة في ليبيا على أن الأمور ملحة، هذا الحوار مستمر لما يقارب العام وأعتقد أن الوقت حان لإبرام الاتفاقية".
وأضاف "رسالتي واضحة، سوف أبدأ العملية من حيث انتهى سلفي، لا يمكننا أن نعيد فتح الاتفاق الليبي الآن. وقد شجعت وحثثت على التصويت الإيجابي".
وقال "كلما طال انتظارنا تعمق الانقسام"، مذكرا الطرفين بمسؤولياتهما. وأضاف إنه "عدا عن توسع تنظيم الدولة الإسلامية في بعض مناطق البلاد، فإن ليبيا التي كانت تنتج 1.6 مليون برميل يوميا تنتج اليوم 300 ألف" فقط.
واستولى تنظيم الدولة الإسلامية في حزيران/يونيو الماضي على سرت، على بعد 450 كلم شرق طرابلس. ويثير ذلك قلق الدبلوماسيين الغربيين والدول المجاورة المستهدفة بهجمات التنظيم المتطرف.
وخلال أسابيع تبنى التنظيم إسقاط الطائرة الروسية في سيناء وتفجيري بيروت واعتداءات باريس.
ودعا وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان الأحد الأطراف الليبية في طرابلس وطبرق إلى التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة وطنية بهدف وقف اتساع سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر