- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
زعم "علي سعيدي"، ممثل المرشد الإيراني (علي خامنئي) في الحرس الثوري، اليوم الجمعة، أنه لولا تدخل بلاده في سوريا، لكانت ضاعت، إيران والعراق ولبنان، وسوريا.
وأفادت وكالة فارس للأنباء (شبه رسمية)، أن سعيدي، شارك في مراسم ذكرى مقتل القائد العسكري في الحرس الثوري الإيراني "حسين همداني"، في مدينة "همدان" الإيرانية، الذي قتل في معارك بسوريا، حيث أوضح سعيدي أن "جيش بلاده تدخل في سوريا، لحماية الأمن الإيراني" حسب تعبيره.
وأشار ممثل سعيدي، في حديثه أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، اعتبر أن "سوريا تمر من خط مقاومتنا"، ولذا فإنها تشكل أهمية كبيرة لأمننا، وعواطفنا، ومسؤولياتنا، التي تحتم علينا الحفاظ عليها.
وكان مساعد وزير الخارجية الإيراني، "أمير حسين عبد اللهيان"، دافع عن تدخل جيش بلاده في سوريا، بينما انتقد تدخل المملكة العربية السعودية، في اليمن، الأربعاء الماضي.
وتشارك قوات من الحرس الثوري الإيراني بالقتال في صفوف النظام السوري، ضد المعارضة السورية، حيث قتل منهم 54 مقاتلاً منهم 3 جنرالات، منذ مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتقدر طهران عدد قتلى عناصرها من الحرس الثوري في سوريا بأكثر من 400 قتيل، منذ بدء الأزمة السورية.
وكان رمضان شريف، المسؤول عن العلاقات العامة في الحرس الثوري الإيراني، قد أعلن في تصريح لوكالة فارس الإيرانية، في 23 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، نية بلاده إرسال مزيد من المقاتلين إلى سوريا.
ومنذ منتصف مارس/آذار (2011)، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية تسودها العدالة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات السلمية، ودفع سوريا إلى دوامة من العنف، جسّدتها معارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر