- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قال رئيس وزراء فرنسا مانويل فالس الخميس 19 نوفمبر/ تشرين الثاني إن فرنسا قد تواجه مخاطر حرب كيماوية أو بكتيرية في ذروة معركتها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش).
أضاف فالس للجمعية الوطنية الفرنسية في كلمة تهدف إلى الموافقة على مد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر "الجديد في الوسائل المستخدمة وطبيعة الضربات والطريقة التي يقتلون بها تتطور باستمرار، والخيال الكئيب للذين يصدرون الأوامر ليس له حدود".
وقال في الوقت الذي "يستخدم فيه أفراد أو كوماندوس منظمة البنادق الهجومية وعمليات الذبح والقنابل البشرية لا يمكننا استبعاد أي شيء فقد توجد مخاطر أسلحة كيماوية أو بكتيرية."
وأردف "ولأنه يوجد تهديد إرهابي ولأن مواطنينا يسألوننا أن نفعل كل شيء ممكن لحمايتهم ولأننا نحتاج للتحرك بكفاءة يجب تمديد حالة الطوارئ في أنحاء فرنسا داخل حدودنا وفي الأراضي التابعة لنا في الخارج"
مشيراً إلى أن فترة 3 أشهر ستسمح بتسريع الجهود للقضاء على الشبكات "الإرهابية" مع احترام القانون الذي يبقى الوسيلة الوحيدة في المدى المتوسط والبعيد لتحييد الشبكات على حد قوله.
وعند مهاجمة الانتحارية نفسها في مداهمة للشرطة الأربعاء (18 نوفمبر تشرين الثاني) قالت مصادر أنها أحبطت خطة جهادية لمهاجمة حي المال في باريس بعد أيام من موجة الهجمات التي قتلت 129 شخصاً في أنحاء العاصمة الفرنسية.
واقتحمت الشرطة شقة في حي سان دوني في باريس قبل الفجر خلال ملاحقة عبد الحميد أباعود وهو متشدد بلجيكي متهم بأنه العقل المدبر للتفجيرات وهجمات بالرصاص.
وخاض ضباط مدججون بالسلاح معركة بقوة نيران هائلة وانفجارات متعددة عندما دخلوا المبنى. وأُلقي القبض على ثمانية أشخاص ويعكف علماء الطب الشرعي على تأكيد إن كان اثنان أو ثلاثة من المتشددين قُتلوا في أحداث العنف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر