- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قالت إيران الأربعاء 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، إن سفيرها السابق في بيروت غضنفر ركن أبادي المفقود منذ حادث التدافع الدامي خلال مناسك الحج في مكة المكرمة أواخر سبتمبر/ أيلول الماضي، على قيد الحياة وطالبت الرياض بإعادته إليها "حيا".
نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان قال في تصريح لقناة "الميادين" نقلته وكالة الأنباء الطلابية "تشير معلوماتنا إلى أن ركن أبادي ما زال على قيد الحياة ونطالب السعودية بإعادته حياً".
في الوقت نفسه تقوم السلطات السعودية بفحص عدة جثث مجهولة سقطت في حادث التدافع عن طريق استخدام الحمض النووي " D N A" للتعرف على هوياتهم وتسليمهم إلى ذويهم.
طهران كانت قد أعلنت أثناء وقوع الحادثة وفاة ركن أبادي، لكن في الأسابيع الأخيرة تحدثت وسائل إعلام إيرانية عن احتمال تعرضه لما اسمته بـ"الخطف".
وعين ركن أبادي البالغ 49 عاماً سفيراً في بيروت من 2010 إلى 2014، وهو منصب شديد الحساسية نظراً إلى العلاقات الوثيقة بين إيران وحزب الله اللبناني وقربه من إسرائيل عدوة إيران.
ووقع في موسم الحج الماضي حادث تدافع بمشعر منى في 24 سبتمبر/ أيلول ما أدى إلى مقتل 2236 شخصاً على الأقل بينهم 464 إيرانياً، بحسب تعداد أجرته الوكالة الفرنسية.
وتشهد العلاقات بين إيران والسعودية توتراً حاداً منذ أشهر. فالخلافات بين البلدين لا تقتصر على الأزمة السورية نظراً إلى دعم طهران للنظام فيما الرياض تعارضه، بل تشمل أيضاً ملفات البحرين واليمن وكذلك لبنان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر