- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
ظل الرئيس السابق عبد الله جول الشخصية التي دارت حولها أكثر التساؤلات في الأوساط السياسية ضمن العدالة والتنمية وخارجها فيما بين 7 يونيو/ حزيران و1 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.
فبعد بروز نزاعات بين الكادر الإداري الجديد والأعضاء المخضرمين في حزب العدالة والتنمية الذي فشل في الانفراد بالسلطة عقب انتخابات 7 يونيو؛ لجأ أعضاء الحزب المخضرمين الذين حافظوا على مناصبهم طوال ثلاث حكومات إلى جول.
وكان أعضاء العدالة والتنمية الذين تراجعت علاقتهم مع حزبهم، قد ازداد اهتمامهم بجول ووصل اهتمامهم إلى ذروته في 12 سبتمبر/ أيلول حيث عُقد المؤتمر السنوي للحزب.
موضوع الحزب الخامس
وكان جول قد صرح في لقاءاته وأحاديثه لوسائل الإعلام بأن العدالة والتنمية قد بدأ بالابتعاد عن مبادئه التي أُسس عليها، وذلك قبيل انتخابات 1 نوفمبر حيث ازداد عدد الذين ربطوا مستقبلهم السياسي بجول.
وكان جول انتقد السياسة الخارجية للحكومة، ووصف الأحداث التي تشهدها تركيا بأنها سنوات ضائعة.
في حين أن الذين كانوا ينتظرون تصريحا من جول بعد انتخابات 1 نوفمبر، قد اعتبروا هذا الوصف الدقيق أدق التصريحات التي ذُكرت بعد هذه الانتخابات.
وفي تلك الأثناء رد الذين التقوا بجول على الشائعات التي تدور حول إمكانية تأسيس جول لحزب خامس بقولهم: "إن جول مؤسس العدالة والتنمية، وهو أحد الشخصين اللذين يديران الحزب. ولا يمكن أن يسعى لتأسيس حزب خامس."
أزمة مواساة حزب الشعوب الديمقراطي
تغيرت كل الظروف بعد صدور نتائج انتخابات 1 نوفمبر وحصول العدالة والتنمية على نسبة عالية وغير متوقعة من الأصوات الانتخابية. وفي اليوم التالي للانتخابات هنأ جول العدالة والتنمية باالفوز في الانتخابات، من خلال تصريح له على موقع تويتر.
ولكن المقربين من رئيس الوزراء أحمد داوداوغلو لم يجدوا ذلك كافيا، فبعضهم قال: كان على جول أن يتصل بداوداوغلو هاتفيا، أو يرسل له رسالة خاصة من أجل تهنئته.
علما بأن الفجوة قد ازدادت بعدما اتصل جول بالرئيس المشارك لحزب الشعوب الديمقراطي صلاح الدين دميرتاش، ليعزيه بعد مجزرة أنقرة التي وقعت بتاريخ 10 أكتوبر/ تشرين الأول.
عن صحيفة جمهوريت التركية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر