- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
قال شهود عيان إن الاشتباكات المسلحة تجددت بشكل عنيف، مساء اليوم الأربعاء، في منطقة الصابري بمدينة بنغازي الليبية (شرق)، بين كتائب متناحرة تابعة لرئاسة أركان الجيش الليبي، أحد طرفاها مدعوم من قوات العقيد المتقاعد خليفة حفتر والثاني مدعوم من عناصر تنظيم أنصار الشريعة الجهادي.
وجاء تجدد الاشتباكات بعد انقضاء الهدنة الإنسانية التي استمرت 12 ساعة، اليوم.
وأفاد الشهود أن المعارك التي بدأت نهاية الشهر الماضي بمنطقة الصابري وسوق الحوت الملاصقة لها، التي توقفت صباح اليوم، تجددت بوتيرة أشد عنفا، فور انقضاء الهدنة في الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي.
وكان الممثل الأممي إلى ليبيا، برناردينو ليون، أعلن في وقت سابق، أن "أطراف الصراع المختلفة في مدينه بنغازي اتفقت على تهدئة غير مشروطة، لدواع إنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاع في المدينة".
وبحسب تصريح ليون الذي نقلته الصفحة الرسمية للبعثة الأممية بليبيا على الانترنت فإن "الهدنة التي بدأت الساعة السابعة صباح اليوم بالتوقيت المحلي (5 ت.غ) تستمر لمدة 12 ساعة قابلة للتمديد من قبل الأطراف"، إلا أنه لم يتم تمديدها.
وكانت الهدف من الهدنة هو "تسهيل مهمة الهلال الأحمر الليبي لإجلاء المدنيين من المناطق المتأثرة وانتشال الجثث وتسهيل عملية نزح مياه الصرف وكذلك لإتاحة الفرصة لرعاية الجرحى وتأمين الغذاء والمؤن الضرورية الأخرى"، حسب البعثة.
وتعاني ليبيا أزمة سياسية بين تيار محسوب على الليبراليين وآخر محسوب على الإسلاميين زادت حدته مؤخراً ما أفرز سلطتين متوازيتين في البلاد لكل منهما مؤسساته الأولى: مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق، والذي تم حله مؤخرا من قبل المحكمة الدستورية العليا، وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه، ورئيس أركان الجيش عبد الرزاق الناظوري.
أما الثانية، فتضم، المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق الذي استأنف عقد جلساته مؤخرا)، ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي، ورئيس أركان الجيش جاد الله العبيدي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر